الصفحه ٤٠٤ : الله على أعدائه ، وكانوا اثنى عشر رجلا أول
من آمنوا به ونصروه على أعدائه وكانوا قصارين (فَآمَنَتْ
الصفحه ٧٢ : النكرة فى قلب الكافر كظلمة فى بحر لجى فى
غمر عميق (١)(يَغْشاهُ) يعلوه يعنى البحر (مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ
الصفحه ٣٤٨ :
الْمَرْفُوعِ
(٥)) وأقسم بالسماء المرفوعة فوق كل شىء (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (٦)) وأقسم بالبحر
الصفحه ١٥٣ : )) به من الأوثان.
(ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
الصفحه ٣٦٤ : (فاكِهَةٌ) ألوان الفاكهة (وَالنَّخْلُ) ألوان النخل (ذاتُ الْأَكْمامِ (١١)) ذات الغلف من والكفرى ما لم تنشق
الصفحه ٣٢٧ : ) يعنى أبا بكر أول من آمن به ، وقام معه يدعو الكفار إلى
دين الله (أَشِدَّاءُ عَلَى
الْكُفَّارِ) بالغلظة
الصفحه ٣٢٨ : ) وهو النبى صلىاللهعليهوسلم (أَخْرَجَ) أى الله (شَطْأَهُ) وهو أبو بكر أول من آمن به ، وخرج معه على
الصفحه ٣٧٢ : (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (٣٩)) جماعة من أوائل الأمم كلها ، قبل أمة محمد صلىاللهعليهوسلم (وَثُلَّةٌ
الصفحه ٣٧١ : أَتْراباً
(٣٧) لِأَصْحابِ الْيَمِينِ (٣٨) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (٣٩) وَثُلَّةٌ مِنَ
الْآخِرِينَ (٤٠
الصفحه ٨٧ : المطر (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً طَهُوراً (٤٨)) يطهّر ولا يطهّر (لِنُحْيِيَ بِهِ
بَلْدَةً مَيْتاً
الصفحه ١٦٢ : تَرَ أَنَّ
الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ
إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٤٢٧ : فى بحر ، يقال له :
عضواص وهو كالثور الصغير فى البحر العظيم وذلك فى صخرة جوفاء وفى تلك الصخرة أربعة
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم إليهم (لَوْ أَنَّ عِنْدَنا
ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٦٨)) رسولا من رسل الأولين (لَكُنَّا عِبادَ
الصفحه ٥٠٤ : (١)
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى (٢) ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى (٣) وَلَلْآخِرَةُ
خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى
الصفحه ٢٨٠ : عذاب الله (وَمِنْ آياتِهِ) من علامات وحدانيته وقدرته (الْجَوارِ) يعنى السفن (فِي الْبَحْرِ