الصفحه ٢٤٨ :
يَفْعَلُونَ (٧٠)) من الخير والشر (وَسِيقَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً) أمما الأول فالأول (حَتَّى
الصفحه ٤٤٨ : ، قال : لما نزلت أول المزمل كانوا يقومون
نحوا من قيامهم فى شهر رمضان حتى نزل آخرها ، وكان بين أولها
الصفحه ٤٥٥ : باسِرَةٌ (٢٤) تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ (٢٥)
كَلاَّ إِذا بَلَغَتِ التَّراقِيَ (٢٦) وَقِيلَ مَنْ
الصفحه ١٧٦ :
كَرِيماً
(٣١)) ثوابا حسنا فى الجنة (يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) لستن
الصفحه ٢٣٤ : الأولين والآخرين (أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ (٦٨)) مكذبون به تاركون له (ما كانَ لِي مِنْ
عِلْمٍ
الصفحه ٦٩ : بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ سَحابٌ ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ
الصفحه ٩٦ :
الْآخَرِينَ (٦٤)) يقول حسبنا فرعون وقومه فى الضبابة ، ويقال : فى البحر
وكلهم كانوا كافرين (وَأَنْجَيْنا مُوسى
الصفحه ٦٥ : لم يقذفوا عائشة وصفوان بن المعطل
ولكن خاضوا فيه (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ) من الله (عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٢٠ : ، ويقال : من خوف النجاشى
وأصحابه الذين أرادوا خراب البيت وهذه معطوف على السورة الأولى
الصفحه ٤٧٠ : سفن غزاة البحر (فَالسَّابِقاتِ
سَبْقاً (٤)) هى خيول الغزاة (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً (٥)) يعنى قواد
الصفحه ٣٧٠ : )) نعيمها دائم (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ (١٣)) جماعة من أوائل الأمم كلها قبل أمة محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٩ : مُدْهِنُونَ
وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ) ،
وقوله : (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ
الصفحه ١٢٥ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ
الْأُولى بَصائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٢٣٩ : الْمُسْلِمِينَ (١٢)) أول من يكون على دين الإسلام (قُلْ) لهم يا محمد (إِنِّي أَخافُ) أعلم (إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي
الصفحه ٣٩٢ : ) لأنهم أول من حشر وأخرج من المدينة إلى الشام إلى
أريحاء وأذرعات بعد ما نقضوا عهودهم مع النبى