الصفحه ١٩٥ :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى
الصفحه ٢٠٣ : أَمْسَكَهُما) ما أمسكهما (مِنْ أَحَدٍ مِنْ
بَعْدِهِ) غيره (إِنَّهُ كانَ
حَلِيماً) عن مقالة اليهود والنصارى
الصفحه ٣٥٦ : الْأُولى (٥٦)
أَزِفَتِ الْآزِفَةُ (٥٧) لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنْ
هذَا الْحَدِيثِ
الصفحه ٤٩٢ : ) من قوله قد أفلح إلى هاهنا (لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى (١٨)) فى كتب الأولين (صُحُفِ إِبْراهِيمَ
وَمُوسى
الصفحه ٨١ : أحاديث الأولين فى دهرهم وكذبهم (اكْتَتَبَها) استقرأها محمد صلىاللهعليهوسلم من جبر ويسار (فَهِيَ تُمْلى
الصفحه ١٧٠ :
وَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (٣)) كفيلا بما وعد لك من النصرة والدولة ، ويقال
الصفحه ٣٦٧ : ءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦١)
وَمِنْ دُونِهِما) من دون البستانين الأولين (جَنَّتانِ (٦٢)) أخريان فالأوليان أفضل
الصفحه ٤٦٣ : ء.
(إِنَّ ما تُوعَدُونَ) من الثواب والعقاب فى الآخرة (لَواقِعٌ (٧)) لكائن نازل بكم ، ثم بين متى يكون ، فقال
الصفحه ٢٣٢ :
(بِرِجْلِكَ) على الأرض فضرب ، فخرج منها عين ، فقال له جبريل : (هذا مُغْتَسَلٌ) اغتسل منه فاغتسل
الصفحه ٢٩٣ : ولا يخرجون منها (لا يُفَتَّرُ) لا يرفع (عَنْهُمْ) العذاب ولا يقطع (وَهُمْ فِيهِ) فى العذاب
الصفحه ٤٤٩ : (٩)) فاعبده ربا ، ويقال : فاتخذه كفيلا فيما وعدك من النصرة
والدولة والثواب (وَاصْبِرْ) يا محمد (عَلى ما
الصفحه ٢٨٤ : كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ (٥) وَكَمْ
أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ
الصفحه ٣٠٩ :
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) فيما يستقبلهم من العذاب (وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ (١٣)) على ما خلفوا إذا حزن
الصفحه ٤٦٤ :
كنين من حر النار (وَلا يُغْنِي مِنَ
اللهَبِ (٣١)) من لهب النار (إِنَّها تَرْمِي
بِشَرَرٍ) تقذف
الصفحه ٨٤ : وبينكم (وَقَدِمْنا) عمدنا (إِلى ما عَمِلُوا
مِنْ عَمَلٍ) خير فى الدنيا (فَجَعَلْناهُ) فى الآخرة (هَبا