الصفحه ٢٤٦ :
الْغَفُورُ) لمن تاب من الكفر وآمن بالله (الرَّحِيمُ (٥٣)) لمن مات على التوبة (١) (وَأَنِيبُوا
الصفحه ٢٥٢ : كل شىء (ذُو الْعَرْشِ) السرير (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ) ينزل جبريل (عَلى مَنْ يَشاءُ) على من
الصفحه ٢٦٢ : (فَاصْبِرْ) يا محمد على أذى الكفار (إِنَّ وَعْدَ اللهِ) بالنصرة لك على هلاكهم (حَقٌ) كائن (فَإِمَّا
الصفحه ٢٦٩ : عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٧٧ :
بِهِ
نُوحاً) الذى أوحينا به إلى نوح وأمر أن يدعو الخلق إليه
ويستقيم عليه (وَالَّذِي أَوْحَيْنا
الصفحه ٢٨٠ : ) كلها آية لكم (وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ) على إحيائهم (إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ (٢٩)
وَما أَصابَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٨١ : مظلمته (وَأَصْلَحَ) ترك القصاص ولا يكافىء به (فَأَجْرُهُ عَلَى
اللهِ) فثوابه على الله (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ٣٢٣ : (عَلى نَفْسِهِ) عقوبة ذلك (وَمَنْ أَوْفى) وفى (بِما عاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ) بعهده بالله بالصدق والوفا
الصفحه ٣٢٤ : المطر ، والأرض النبات (يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ) من المؤمنين على الذنب العظيم ، وهو فضل منه (وَيُعَذِّبُ
الصفحه ٣٣٧ : بِهِ) ما تحدث به (نَفْسُهُ وَنَحْنُ
أَقْرَبُ إِلَيْهِ) أعلم به وأقدر عليه (مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ (١٦
الصفحه ٣٣٨ : سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ (٣٨) فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى طاعته (حَفِيظٍ (٣٢)) فى الخلوات لأمر الله ، ويقال : على الصلوات (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٣٤٨ : عَذابَ رَبِّكَ) يوم القيامة (لَواقِعٌ (٧)) لكائن نازل على قريش (ما لَهُ) للعذاب (مِنْ دافِعٍ (٨)) من مانع
الصفحه ٣٧٩ : القيامة بعد ما طفئ نور المنافقين على الصراط (يَقُولُ الْمُنافِقُونَ) من الرجال (وَالْمُنافِقاتُ) من النسا
الصفحه ٣٨٧ : لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً إِلاَّ
بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ