الصفحه ٢٧٧ :
بِهِ
نُوحاً) الذى أوحينا به إلى نوح وأمر أن يدعو الخلق إليه
ويستقيم عليه (وَالَّذِي أَوْحَيْنا
الصفحه ٢٨٠ : ) كلها آية لكم (وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ) على إحيائهم (إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ (٢٩)
وَما أَصابَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٨١ : مظلمته (وَأَصْلَحَ) ترك القصاص ولا يكافىء به (فَأَجْرُهُ عَلَى
اللهِ) فثوابه على الله (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ٣٢٣ : (عَلى نَفْسِهِ) عقوبة ذلك (وَمَنْ أَوْفى) وفى (بِما عاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ) بعهده بالله بالصدق والوفا
الصفحه ٣٢٤ : المطر ، والأرض النبات (يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ) من المؤمنين على الذنب العظيم ، وهو فضل منه (وَيُعَذِّبُ
الصفحه ٣٢٧ : صلىاللهعليهوسلم وأصحابه عن البيت (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ) طمأنيته (عَلى رَسُولِهِ
وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٣٧ : بِهِ) ما تحدث به (نَفْسُهُ وَنَحْنُ
أَقْرَبُ إِلَيْهِ) أعلم به وأقدر عليه (مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ (١٦
الصفحه ٣٣٨ : سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ (٣٨) فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى طاعته (حَفِيظٍ (٣٢)) فى الخلوات لأمر الله ، ويقال : على الصلوات (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٣٤٨ : عَذابَ رَبِّكَ) يوم القيامة (لَواقِعٌ (٧)) لكائن نازل على قريش (ما لَهُ) للعذاب (مِنْ دافِعٍ (٨)) من مانع
الصفحه ٣٨٧ : لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً إِلاَّ
بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٣٩١ : شَدِيدُ الْعِقابِ (٤) ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ
أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ
الصفحه ٣٩٩ : نبيه على كفار قريش (وَاللهُ غَفُورٌ) متجاوز لمن تاب منهم من الكفر وآمن بالله (رَحِيمٌ (٧)) لمن مات منهم
الصفحه ٤٠٠ : (وَظاهَرُوا) عاونوا (عَلى إِخْراجِكُمْ) من مكة (أَنْ تَوَلَّوْهُمْ) أن تصلوهم (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ) فى العون
الصفحه ٤٢٠ : عليهما ، حرمها النبى صلىاللهعليهوسلم على نفسه (تَبْتَغِي مَرْضاتَ
أَزْواجِكَ) تطلب رضا عائشة وحفصة