الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوسلم من تلقاء نفسه (وَأَعانَهُ عَلَيْهِ) أى على اختلاقه (قَوْمٌ آخَرُونَ) جبر ويسار (فَقَدْ جاؤُ
الصفحه ٨٤ : ) للمشركين بالجنة (وَيَقُولُونَ) يعنى الملائكة (حِجْراً مَحْجُوراً (٢٢)) حراما محرما البشرى بالجنة على
الصفحه ١٠٣ : كما نأكل ونشرب (وَإِنْ نَظُنُّكَ) وقد نظنك (لَمِنَ الْكاذِبِينَ (١٨٦)) على ما تقول (فَأَسْقِطْ
الصفحه ١٤٦ : (١٠)) عن ابن عباس ، رضوان الله عليه ، فى قوله عزوجل : (الم (١)) يقول : أنا الله أعلم ، ويقال : قسم
الصفحه ١٥٩ : (حَمَلَتْهُ أُمُّهُ) فى بطنها (وَهْناً عَلى وَهْنٍ) ضعفا على ضعف ، وشدة على شدة ، ومشقة على مشقة ، كلما
كبر
الصفحه ٢١٠ : فاكِهُونَ (٥٥) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي
ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ (٥٦) لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ
الصفحه ٢٢٠ : (١٠٧) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٠٨) سَلامٌ عَلى
إِبْراهِيمَ (١٠٩) كَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ٢٢٣ : رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٨٠) وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ
(١٨١) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ٢٢٨ : نعلم ما فيها ، (اصْبِرْ) يا محمد (عَلى ما يَقُولُونَ) من التكذيب ، (وَاذْكُرْ عَبْدَنا
داوُدَ) يقول
الصفحه ٢٣٧ :
مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (٢)) مخلصا له بالعبادة والتوحيد (أَلا لِلَّهِ) على الناس (الدِّينُ الْخالِصُ) الدين
الصفحه ٢٤٢ : )) تتكلمون بالحجة ، يعنى النبى صلىاللهعليهوسلم ورؤساء الكفار.
(فَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى
الصفحه ٢٤٦ :
الْغَفُورُ) لمن تاب من الكفر وآمن بالله (الرَّحِيمُ (٥٣)) لمن مات على التوبة (١) (وَأَنِيبُوا
الصفحه ٢٥٢ : كل شىء (ذُو الْعَرْشِ) السرير (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ) ينزل جبريل (عَلى مَنْ يَشاءُ) على من
الصفحه ٢٦٢ : (فَاصْبِرْ) يا محمد على أذى الكفار (إِنَّ وَعْدَ اللهِ) بالنصرة لك على هلاكهم (حَقٌ) كائن (فَإِمَّا
الصفحه ٢٦٩ : عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ