الصفحه ٩٩ : ) فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٢٦) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ
أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ
الصفحه ١٠٠ : ) أنهيتنا (أَمْ لَمْ تَكُنْ
مِنَ الْواعِظِينَ (١٣٦)) من الناهين لنا (إِنْ هذا) ما هذا الذى نحن عليه (إِلَّا
الصفحه ١٠٨ : ) الشكر والمنة لله (الَّذِي فَضَّلَنا) بالعلم والنبوة (عَلى كَثِيرٍ مِنْ
عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (١٥
الصفحه ١٤٧ :
بِضْعِ
سِنِينَ) وكان قد بايع بذلك أبو بكر الصديق ، أبى بن خلف على
عشرة من الإبل (لِلَّهِ
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) الطاعات فيما بينهم وبين ربهم وهو سيدنا على بن أبى
طالب ، وحمزة
الصفحه ٢٨٦ : شَهادَتُهُمْ) بالكذب على الله بمقالتهم أن الملائكة بنات الله (وَيُسْئَلُونَ (١٩)) عنه يوم القيامة ، أى قيل لهم
الصفحه ٢٩٧ : ولا علىّ.
(فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ
هؤُلاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ (٢٢) فَأَسْرِ بِعِبادِي لَيْلاً إِنَّكُمْ
الصفحه ٣٢٨ :
عفان كان بارا على المسلمين بالنفقة عليهم رحيما بهم (تَراهُمْ رُكَّعاً) فى الصلاة (سُجَّداً) فيها
الصفحه ٤١٣ : فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ (١٢) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٤٢٣ :
(تَبارَكَ الَّذِي
بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١) الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ
الصفحه ٤ : ) بشعلة مقتبسة وكان فى برد شديد من الشتاء (أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ) عند النار (هُدىً (١٠)) من يدلنى على
الصفحه ٢٥ : ) إبراهيم (بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَ) خلقهن (وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ) على
الصفحه ٣٥ : يأخذهم بلا جرم.
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ
الصفحه ٤٠ : أُمَّةٍ) من المؤمنين (جَعَلْنا مَنْسَكاً) مذبحا لهم لحجتهم وعمرتهم (لِيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلى ما
الصفحه ٤٤ : ) أى وليه (ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ) ثم تطاول عليه بظلم (لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ) يعنى المظلوم على الظالم