الصفحه ١١٩ : (عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا) قهروا وهم بنو إسرائيل (فِي الْأَرْضِ) أرض مصر (وَنَجْعَلَهُمْ
أَئِمَّةً
الصفحه ١٢١ : ) ينتظر متى يؤخذ به (فَإِذَا الَّذِي
اسْتَنْصَرَهُ) استعان به (بِالْأَمْسِ) على القبطى (يَسْتَصْرِخُهُ
الصفحه ١٤٩ :
تُظْهِرُونَ
(١٨)) وهى صلاة الظهر (وَلَهُ الْحَمْدُ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) الشكر والطاعة على
الصفحه ٢١٩ : ) من الزقوم (الْبُطُونَ (٦٦) ثُمَّ
إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها) من الزقوم (لَشَوْباً) خلطا (مِنْ حَمِيمٍ (٦٧
الصفحه ٣٢٥ :
(أَوْ يُسْلِمُونَ) حتى يسلموا (فَإِنْ تُطِيعُوا) تجيبوا وتوافقوا على القتال وتخلصوا بالتوحيد
الصفحه ٣٢٦ : الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٦٠ : (عَلَيْهِمْ) على قوم هود (رِيحاً صَرْصَراً) باردا شديدا ، وهو ريح الدبور (فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ (١٩
الصفحه ٣٩٣ : (وَلكِنَّ اللهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ) يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم (عَلى مَنْ يَشاءُ) يعنى بنى النضير
الصفحه ٣٩٦ : السر ، يعنى المنافقين ، وإن فسرت على
اليهود ، ويقال : هم الكافرون بالله فى السر والعلانية.
(لا
الصفحه ٤٠٩ :
وضميرنا على ذلك (وَاللهُ يَعْلَمُ) يشهد (إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) من غير شهادة المنافقين (وَاللهُ
الصفحه ٤٢٨ : فيصانعونك (وَلا تُطِعْ) يا محمد (كُلَّ حَلَّافٍ) كذاب على الله (مَهِينٍ (١٠)) ضعيف فى دين الله ، هو الوليد
الصفحه ٤٨١ :
سورة المطفّفين
ومن سورة المطففين وهذه السورة نزلت بين مكة والمدينة على رسول الله
الصفحه ٤٨٩ : ءِ
وَالطَّارِقِ (١) وَما أَدْراكَ مَا الطَّارِقُ (٢) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (٣) إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
الصفحه ٤٥ : فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي
كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧٠))
(ذلِكَ) عقوبة
الصفحه ٥١ : ) وَعَلَيْها وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ
(٢٢) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ