الصفحه ٢٤٣ : اللهُ) ثقتى بالله (عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨)) يعنى به يثق الواثقون ، ويقال : على
الصفحه ٤١٧ : (يَجْعَلْ لَهُ مِنْ
أَمْرِهِ يُسْراً (٤)) يهون عليه أمره ، ويقال يرزقه عبادة حسنة فى سريرة حسنة
(ذلِكَ
الصفحه ٨٦ :
أهلكناهم إهلاكا بعضهم على أثر بعض (وَلَقَدْ أَتَوْا) مضوا كفار مكة (عَلَى الْقَرْيَةِ) قريات لوط
الصفحه ٨٨ : وترك عبادته (وَكانَ الْكافِرُ) أبو جهل (عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً (٥٥)) خارجا ، ويقال : عونا للكافرين على
الصفحه ٢٢٩ : سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ
إِنَّهُ أَوَّابٌ (٣٠) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ
الصفحه ٢٧٩ : عَلَى اللهِ كَذِباً فَإِنْ يَشَإِ اللهُ يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ وَيَمْحُ
اللهُ الْباطِلَ وَيُحِقُّ
الصفحه ٤٢٩ : : إن شاء الله (فَطافَ عَلَيْها) على الجنة (طائِفٌ) عذاب (مِنْ رَبِّكَ) بالليل (وَهُمْ نائِمُونَ (١٩
الصفحه ٦ :
(وَلِتُصْنَعَ عَلى
عَيْنِي (٣٩)) ما صنع بك كان فى منظرى (إِذْ تَمْشِي
أُخْتُكَ) فدخلت قصر فرعون
الصفحه ٩ : (وَأَلْقِ) على الأرض (ما فِي يَمِينِكَ) يا موسى (تَلْقَفْ) تلقم (ما صَنَعُوا) ما طرحوا من العصى والحبال
الصفحه ١٢ :
(قالُوا لَنْ نَبْرَحَ
عَلَيْهِ عاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنا مُوسى (٩١) قالَ يا هارُونُ ما
الصفحه ٣٨ : يُرِدْ) يسل (فِيهِ بِإِلْحادٍ
بِظُلْمٍ) على أحد (نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ
أَلِيمٍ (٢٥)) وجيع نضربه ضربا شديدا
الصفحه ١٠٢ :
على التوحيد (مِنْ أَجْرٍ) من جعل (إِنْ أَجْرِيَ) ما ثوابى (إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٦٤
الصفحه ١١٥ : الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ (٧٢) وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا
الصفحه ١١٩ : (عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا) قهروا وهم بنو إسرائيل (فِي الْأَرْضِ) أرض مصر (وَنَجْعَلَهُمْ
أَئِمَّةً
الصفحه ١٢١ : ) ينتظر متى يؤخذ به (فَإِذَا الَّذِي
اسْتَنْصَرَهُ) استعان به (بِالْأَمْسِ) على القبطى (يَسْتَصْرِخُهُ