الصفحه ٤٤١ : يسمعوا صوتى ولا يرونى (وَأَصَرُّوا) أقاموا وسكنوا على الكفر وعبادة الأوثان ، ويقال :
صاحوا جميعا أن لا
الصفحه ١٩٩ :
وَلَا النُّورُ (٢٠)) يعنى لا الكفر ولا الإيمان.
(وَلا الظِّلُّ وَلا
الْحَرُورُ (٢١) وَما يَسْتَوِي
الصفحه ٥٢٩ : ، وهى مكية كلها............................... ٤٩
ومن السورة التى يذكر
فيها النور ، وهى مدنية كلها
الصفحه ٧٧ :
(حَكِيمٌ (٥٩)) حكم على الكبار بالاستئذان فى كل حين (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ) العجائز
الصفحه ٢٨٧ :
وَمَعارِجَ
عَلَيْها يَظْهَرُونَ (٣٣) وَلِبُيُوتِهِمْ أَبْواباً وَسُرُراً عَلَيْها
يَتَّكِؤُنَ (٣٤
الصفحه ٣٠٣ :
كانُوا
فِيهِ) فى الدين (يَخْتَلِفُونَ (١٧)) يخالفون (ثُمَّ جَعَلْناكَ) اخترناك (عَلى شَرِيعَةٍ
الصفحه ٤٨٣ :
يكون (كَلَّا) يا محمد (إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ) أعمال الصادقين فى إيمانهم (لَفِي عِلِّيِّينَ (١٨
الصفحه ١٢٠ :
إِنَّهُ
هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (١٦) قالَ رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ
أَكُونَ
الصفحه ١٢٢ : (٢٢)) قصد الطريق نحو مدين (وَلَمَّا وَرَدَ) بلغ (ماءَ مَدْيَنَ) وهو بئر (وَجَدَ عَلَيْهِ) على الما
الصفحه ٢٢١ :
سَلامٌ
عَلى إِلْ ياسِينَ (١٣٠) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٣١) إِنَّهُ
مِنْ عِبادِنَا
الصفحه ٣٨٥ :
الصامت الأنصارى وكان به لمم ، أى مس من الجن فأراد أن يأتيها على حال لا
تؤتى عليها النساء ، فأبت
الصفحه ٤٩٦ : ربك يا محمد لبالمرصاد ، يقول : على الطريق ، والطريق
عليه (هَلْ فِي ذلِكَ) يقول : فيما ذكرت (قَسَمٌ
الصفحه ٣ : الْأَرْضَ وَالسَّماواتِ الْعُلى (٤) الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوى (٥) لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ٥٨ : ) أى يقضى (وَلا يُجارُ عَلَيْهِ) ولا يقضى عليه ، ويقال : هو يجير الخلق من عذابه ولا
يجار عليه ، أى لا
الصفحه ٦٣ : مشركى العرب (وَحُرِّمَ ذلِكَ) أى ذلك التزويج يعنى تزويج ولائد أهل الكتاب ، وولائد
أحرار المشركين (عَلَى