الصفحه ٣٣ : عِلْمٍ
وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ (٣) كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ
فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ
الصفحه ١٩٧ :
بتآمرهم على محمد صلىاللهعليهوسلم فى دار الندوة (وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ فَتُثِيرُ
الصفحه ٢١٢ :
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ
بَلى وَهُوَ الْخَلاَّقُ
الصفحه ٢٢٦ : (٥) وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ
مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هذا لَشَيْءٌ يُرادُ
(٦) ما
الصفحه ٢٣٨ : (فَأَنَّى تُصْرَفُونَ
(٦)) بالكذب ، يقول : من أين تكذبون على الله فتجعلون له
شريكا.
(إِنْ تَكْفُرُوا
الصفحه ٤٦٨ :
(مَفازاً (٣١)) نجاة من النار وقربى إلى الله (حَدائِقَ) وهى ما أحيط عليها من الشجر والنخل
الصفحه ٥٠٢ : المؤمنين
كانوا فى أيدى الكافرين يعذبونهم على دينهم فاشتراهم منهم وأعتقهم (وَاتَّقى (٥)) الكفر والشرك
الصفحه ٥٢١ :
يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (١) فَذلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (٢) وَلا يَحُضُّ
عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ
الصفحه ٣١ : الرَّحْمنُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ (١١٢))
(إِنَّ الَّذِينَ
سَبَقَتْ) أى وجبت (لَهُمْ مِنَّا
الصفحه ٩١ : (٣)) يعنى قريشا ، وكان حريصا على إيمانهم يحب إيمانهم (إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّماءِ آيَةً
الصفحه ١٦٢ : (الْباطِلُ) هو الباطل (وَأَنَّ اللهَ هُوَ
الْعَلِيُ) أعلى كل شىء (الْكَبِيرُ (٣٠)) أكبر كل شىء.
(أَلَمْ
الصفحه ١٧٠ :
وَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (٣)) كفيلا بما وعد لك من النصرة والدولة ، ويقال
الصفحه ١٧٦ : (وَالصَّادِقاتِ) فى إيمانهن من النساء (وَالصَّابِرِينَ) على ما أمر الله والمرازى من الرجال (وَالصَّابِراتِ) على ما
الصفحه ٣٣٣ : تَجَسَّسُوا) ولا تبحثوا عن عيب أخيكم ، ولا تطلبوا ما ستر الله عليه
، وهو ما تجسس الرجلان (وَلا يَغْتَبْ
الصفحه ٤٤٤ : صاحِبَةً وَلا وَلَداً
(٣) وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللهِ شَطَطاً (٤) وَأَنَّا ظَنَنَّا
أَنْ