الصفحه ٢٥٥ : الدنيا (كَذلِكَ) هكذا (يَطْبَعُ اللهُ) يختم الله (عَلى كُلِّ قَلْبِ
مُتَكَبِّرٍ) عن الإيمان (جَبَّارٍ (٣٥
الصفحه ٢٥٦ :
عَلَيْها) يقول : يعرض أرواح آل فرعون على النار (غُدُوًّا وَعَشِيًّا) غدوة وعشية إلى يوم القيامة (وَيَوْمَ
الصفحه ٢٥٧ : ) تعظموا عن الإيمان ، يعنى القادة (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ) فى الدنيا (تَبَعاً) مطيعا على دينكم (فَهَلْ
الصفحه ٢٧١ : مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ (٥٠) وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ
أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ
الصفحه ٢٧٣ :
عَلَى الْإِنْسانِ) يعنى الكافر بالمال والولد (أَعْرَضَ) عن شكر ذلك (وَنَأى بِجانِبِهِ) تباعد عن الإيمان
الصفحه ٢٨٢ : إِلى
مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ (٤٤)) هل إلى رجوع إلى الدنيا من حيلة (وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها) على
الصفحه ٢٩٨ :
الْمُسْرِفِينَ
(٣١)) فى الشرك (وَلَقَدِ
اخْتَرْناهُمْ) اخترنا بنى إسرائيل (عَلى عِلْمٍ) كما علمنا
الصفحه ٣٠٥ : وخالق الأرض (رَبِّ الْعالَمِينَ (٣٦)) رب كل ذى روح دب على وجه الأرض (وَلَهُ الْكِبْرِياءُ) العظمة
الصفحه ٣٢٠ : آخر الأمر (وَاللهُ مَعَكُمْ) معينكم بالنصر على عدوكم (وَلَنْ يَتِرَكُمْ
أَعْمالَكُمْ (٣٥)) ولن ينقص
الصفحه ٣٢٩ : فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا
قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ (٦) وَاعْلَمُوا
أَنَّ
الصفحه ٣٣٢ : ءٍ عَلِيمٌ (١٦)
يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ
اللهُ يَمُنُّ
الصفحه ٣٤١ : (١١) يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ (١٢) يَوْمَ هُمْ
عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ (١٣) ذُوقُوا
الصفحه ٣٤٦ :
(ذُو الْقُوَّةِ) على أعدائه (الْمَتِينُ (٥٨)) الشديد العقوبة لهم (فَإِنَّ لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
الصفحه ٣٤٧ : وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِما
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (١٩) مُتَّكِئِينَ عَلى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْناهُمْ
الصفحه ٣٤٩ : الصفا (لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ (٢٤)) قد كن من الحر والبرد والقر.
(وَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَسا