الصفحه ١٥٣ : لَمُحْيِ الْمَوْتى وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٥٠))
(ظَهَرَ الْفَسادُ) تبينت المعصية (فِي الْبَرِّ
الصفحه ١٦٨ : (يَهْدُونَ بِأَمْرِنا) يدعون الخلق إلى أمرنا (لَمَّا صَبَرُوا) حين صبروا على الإيمان والطاعة (وَكانُوا
الصفحه ١٧٢ : (يَقُولُونَ) ائذن لنا يا نبى الله بالرجوع إلى المدينة (إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ) خالية من الرجال نخاف عليها
الصفحه ١٨٠ : اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ) من أعمالكم (رَقِيباً (٥٢)) حفيظا.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ١٨٥ : للسفلة (هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ
يُنَبِّئُكُمْ) يخبركم (إِذا مُزِّقْتُمْ) فرقتم فى الأرض (كُلَّ
الصفحه ١٨٩ : رَبُّكُمْ) جبريل ومن معه (قالُوا الْحَقَ) القرآن (وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ (٢٣)) أعلى كل شىء ، وأكبر كل
الصفحه ١٩١ : (وَيَقْدِرُ) ويقتر على من يشاء وهو نظر منه (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ) أهل مكة (لا يَعْلَمُونَ (٣٦)) ذلك ولا
الصفحه ١٩٦ :
وما يشاء ، ويقال : فى نعمة حسنة ما يشاء ، ويقال : فى صوت حسن ما يشاء (١)(إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
الصفحه ٢٠١ : ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ
أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى
الصفحه ٢٠٢ : كفار مكة (كِتاباً فَهُمْ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْهُ) على بيان من الكتاب أن لا يعذبوا (بَلْ إِنْ يَعِدُ
الصفحه ٢٠٣ : ) الجن والإنس (بِما كَسَبُوا) بجملة ذنوبهم (ما تَرَكَ عَلى
ظَهْرِها) على وجوه الأرض (مِنْ دَابَّةٍ) من
الصفحه ٢٠٩ : )) مكذبين.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ) لأهل مكة ، قال لهم فقراء المسلمين : (أَنْفِقُوا) تصدقوا على الفقرا
الصفحه ٢١٣ : وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ) قادر (عَلى أَنْ يَخْلُقَ
مِثْلَهُمْ) يحيى (بَلى) قادر على ذلك (وَهُوَ الْخَلَّاقُ
الصفحه ٢٣٥ : لأهل مكة (ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) على التوحيد والقرآن (مِنْ أَجْرٍ) من جعل ورزق (وَما أَنَا مِنَ
الصفحه ٢٥٣ : الاثنين (كَذَّابٌ (٢٤)) يكذب على الله (فَلَمَّا جاءَهُمْ) موسى (بِالْحَقِ) بالكتاب (مِنْ عِنْدِنا قالُوا