الصفحه ٤٤٢ :
أَنْصاراً
(٢٥) وَقالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً
(٢٦
الصفحه ٤٦٣ : أكثر (فَقَدَرْنا) خلقه ، ويقال : ملكنا على خلقه ، ويقال : فصورنا خلقه
فى رحم المرأة (فَنِعْمَ
الصفحه ٤٩٤ : السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (١٨)) فوق الخلق لا ينالها شىء (وَإِلَى الْجِبالِ
كَيْفَ نُصِبَتْ (١٩)) على الأرض
الصفحه ٥٠٩ : : أنزلنا جبريل بالقرآن جملة واحدة على كتبه
ملائكة سماء الدنيا (فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ (١)) والحكم والقضا
الصفحه ٥١٣ : بِهِ جَمْعاً (٥) إِنَّ الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ
لَكَنُودٌ (٦) وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ (٧) وَإِنَّهُ
الصفحه ١٦ : (١٢٩)) أى وقت معلوم لهذه الأمة (لَكانَ لِزاماً) عذابا بهلاكهم مقدم ومؤخر (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ
الصفحه ١٧ :
(وَاصْطَبِرْ عَلَيْها) أى اصبر عليها (لا نَسْئَلُكَ
رِزْقاً) أن ترزق نفسك وأهلك (نَحْنُ
الصفحه ٢٢ : الطرق فى الذهاب والمجىء (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً) على الأرض (مَحْفُوظاً) من السقوط ، ويقال
الصفحه ٤٦ : بغير الكتابة (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧٠)) هين.
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ
الصفحه ٤٧ : لطخوا عليها من العسل (لا يَسْتَنْقِذُوهُ
مِنْهُ) لا يستجيروه ولا يخلصوه من الذباب ، يعنى الآلهة (ضَعُفَ
الصفحه ٥٣ : (إِلَّا رَجُلٌ
افْتَرى) اختلق (عَلَى اللهِ كَذِباً) بما يقول (وَما نَحْنُ لَهُ
بِمُؤْمِنِينَ (٣٨)) بمصدقين
الصفحه ٨٢ : لَهُمْ جَزاءً
وَمَصِيراً (١٥) لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ خالِدِينَ كانَ عَلى رَبِّكَ وَعْداً
مَسْؤُلاً (١٦
الصفحه ١٣٤ : ابنى
ربيعة الذين بارزوا على بن أبى طالب ، رضى الله عنه وحمزة بن عبد المطلب عم النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٨ : الرِّجالَ) أدبار الرجال (وَتَقْطَعُونَ
السَّبِيلَ) على من مر بكم من الغرباء (وَتَأْتُونَ فِي
نادِيكُمُ
الصفحه ١٤٥ :
التى أعطاهم فى الحرم وبوحدانية الله (يَكْفُرُونَ (٦٧) وَمَنْ
أَظْلَمُ) أعتى وأجرأ على الله