الصفحه ٣٤٢ : )) متى يوم القيامة الذى نعذب فيه ، قال الله : (يَوْمَ) وهو يوم القيامة (هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ
الصفحه ٣٥٠ : هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ (٣٧)) المسلطون على ذلك.
(أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ
يَسْتَمِعُونَ فِيهِ) يصعدون فيه
الصفحه ٣٥٥ : )) المعصية وأصلح (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
تَوَلَّى (٣٣)) أعرض عن نفقته وصدقته على فقراء أصحاب محمد
الصفحه ٣٥٦ : ما عليها من الذنب ،
ويقال : لا تعذب نفس بذنب نفس أخرى (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ) يوم القيامة
الصفحه ٣٦١ : صنع بقوم صالح ، فيترك المعصية ،
ويقال : من طالب علم فيعان عليه.
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
لُوطٍ بِالنُّذُرِ
الصفحه ٣٦٥ : عَلَيْها) على وجه الأرض (فانٍ (٢٦)) يموت ، ويقال : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ (٢٦)) يفنى ، ويقال : كل من عمل
الصفحه ٣٦٦ : ) مُتَّكِئِينَ عَلى
فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ (٥٤) فَبِأَيِّ
آلا
الصفحه ٤٠١ :
النَّبِيُ) يعنى محمدا (إِذا جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ) نساء أهل مكة بعد فتح مكة (يُبايِعْنَكَ) يشارطنك (عَلى أَنْ
الصفحه ٤٠٧ : صلاة الجمعة فانتشروا فى الأرض
فتفرقوا فى المسجد وابتغوا من فضل الله اطلبوا ما هو أفضل لكم يعنى على السر
الصفحه ٤٠٨ : الْمَدِينَةِ) إلى آخر الآية ، فإنها نزلت عليه فى طريق بنى المصطلق
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(إِذا جاءَكَ
الصفحه ٤١٢ : ) لتخبرن (بِما عَمِلْتُمْ) فى الدنيا من الخير والشر (وَذلِكَ) البعث (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧)) هين
الصفحه ٤١٥ : (٢)
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ
حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ
الصفحه ٤٢٤ :
سَماواتٍ
طِباقاً) مطبقة بعضها على بعض مثل القبة ملتزقة أطرافها (ما تَرى) يا محمد (فِي خَلْقِ
الصفحه ٤٣٧ : الله من العذاب (كَلَّا) حقا ، وهو رد عليه لا ينجيه الله من العذاب (إِنَّها لَظى (١٥)) يعنى اسما من أسما
الصفحه ٤٣٩ :
واحد ، وكذلك تغرب فى يومين فى منزل واحد ، (إِنَّا لَقادِرُونَ (٤٠)) ولهذا كان القسم (عَلى أَنْ