الصفحه ٢٣٦ : أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ
اللهِ) الآية ، فإنها مدنية.
بسم الله الرّحمن
الصفحه ٢٤٩ : رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ
كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحابُ النَّارِ (٦) الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ
الصفحه ٢٥١ : (فَالْحُكْمُ لِلَّهِ) فالقضاء بين العباد لله ، حكم بالنار لمن كفر به (الْعَلِيِ) أعلى كل شىء (الْكَبِيرِ (١٢
الصفحه ٢٥٤ :
يزعم أنه أرسله (إِنِّي أَخافُ أَنْ
يُبَدِّلَ دِينَكُمْ) الذى أنتم عليه (١)(أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي
الصفحه ٢٧٠ : الَّذِينَ
صَبَرُوا) على المرازى وأذى الأعداء فى الدنيا (وَما يُلَقَّاها) وما يوفق لدفع السيئة بالحسنة
الصفحه ٢٨٤ : تَرْكَبُونَ (١٢) لِتَسْتَوُوا عَلى
ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٨٩ : (٤٢)) على عذابهم قادرون قبل موتك ، وبعد موتك (فَاسْتَمْسِكْ) اعمل (بِالَّذِي أُوحِيَ
إِلَيْكَ) يعنى
الصفحه ٢٩٠ :
عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ) هلا ألبس عليه أقبية (مِنْ ذَهَبٍ) كما لكم (أَوْ جاءَ مَعَهُ
الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٠١ : الحارث (يَسْمَعُ آياتِ) قراءة آيات (اللهِ تُتْلى
عَلَيْهِ) تقرأ عليه بالأمر والنهى (ثُمَّ يُصِرُّ) يقيم
الصفحه ٣١٠ : حسناتهم ولا يزاد على سيئاتهم (وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا
عَلَى النَّارِ) قبل دخول النار ، فيقال
الصفحه ٣١٥ : ) فاستوثقوا الأسير (فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ) يقول : تمن على الأسير فترسله بغير فداء (وَإِمَّا فِداءً) وإما أن
الصفحه ٣١٧ : (آنِفاً) الساعة على المنبر استهزاء بما قال محمد صلىاللهعليهوسلم (أُولئِكَ) المنافقون هم (الَّذِينَ
الصفحه ٣١٩ :
يعنى اليهود (لِلَّذِينَ كَرِهُوا) وهم المنافقون جحدوا فى السر (ما نَزَّلَ اللهُ) به جبريل على
الصفحه ٣٣١ :
فَتُصْبِحُوا) فتصيروا (عَلى ما فَعَلْتُمْ) بقتلهم (نادِمِينَ (٦) وَاعْلَمُوا) يا معشر المؤمنين (أَنَّ فِيكُمْ
الصفحه ٣٣٤ : منكم (رَحِيمٌ (١٤)) لمن مات على التوبة.
ثم بين نعت
المؤمنين المصدقين فى إيمانهم ، فقال : (إِنَّمَا