الصفحه ٣٥٢ : ) أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى (١٢) وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى (١٣) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى (١٤) عِنْدَها
الصفحه ٣٦٣ : الله عليه ، فى قوله تعالى : (الرَّحْمنُ (١)
عَلَّمَ الْقُرْآنَ (٢)) أنه قال : لما نزلت هذه الآية (قُلِ
الصفحه ٣٧٠ : تعالى : (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٣)
وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ (١٤) عَلى سُرُرٍ) جالسين على سرر
الصفحه ٣٧١ : ، ويقال : دائم لا ينقطع (وَظِلٍ) ظل الشجر ، ويقال : ظل العرش (مَمْدُودٍ (٣٠)) دائم عليه بلا شمس (وَما
الصفحه ٣٨٠ : ءُ عِنْدَ
رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ) ثوابهم (وَنُورُهُمْ) على الصراط ، ويقال : الشهداء مفصول من الكلام
الصفحه ٣٨٩ : العلانية فيجب عليهم ما يجب على اليهود (وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ) بالكذب بأنا مؤمنون مصدقون بإيماننا
الصفحه ٤٢٦ : ) تمادوا (فِي عُتُوٍّ) فى إباء عن الحق (وَنُفُورٍ (٢١)) تباعد عن الإيمان.
(أَفَمَنْ يَمْشِي
مُكِبًّا عَلى
الصفحه ٤٢٧ : ،
رضى الله عنه ، فى قوله عزوجل : (ن) يقول : أقسم الله بالنون وهى السمكة التى نحمل الأرضين
على ظهرها
الصفحه ٤٣١ :
يرون خيرا (تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ) تعلوهم كآبة وكسوف وهو السواد على الوجوه (وَقَدْ كانُوا
الصفحه ٤٤٥ : سَفِيهُنا) جاهلنا ، يعنون إبليس (عَلَى اللهِ شَطَطاً (٤)) كذبا وزورا (وَأَنَّا ظَنَنَّا) حسبنا (أَنْ لَنْ
الصفحه ٤٥٥ : أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ (٣) بَلى قادِرِينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ
بَنانَهُ (٤) بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسانُ
الصفحه ٤٧٤ : (أَمَّا مَنِ
اسْتَغْنى (٥)) عن الله فى نفسه ، وهم هؤلاء الثلاثة.
(فَأَنْتَ لَهُ
تَصَدَّى (٦)) تقبل عليه
الصفحه ٤٧٥ :
تحويله ، فقال : (أَنَّا صَبَبْنَا
الْماءَ صَبًّا (٢٥)) يعنى المطر على الأرض صبا (ثُمَّ شَقَقْنَا
الصفحه ٤٩٨ : كَبَدٍ (٤) أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ
عَلَيْهِ أَحَدٌ (٥) يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالاً لُبَداً
الصفحه ١٠ : لَهُمُ
الدَّرَجاتُ الْعُلى (٧٥)) الرفيعة فى الجنان.
ثم بين أن
الجنان لهم ، فقال : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) وهى