الصفحه ٣١٦ : أَخْرَجَتْكَ
أَهْلَكْناهُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ (١٣) أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ
الصفحه ٣١٨ : فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ (٢٣) أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤
الصفحه ٣٤٣ : المطر (وَما تُوعَدُونَ (٢٢)) يعنى الجنة ، ويقال : (وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ) على رب السماء رزقكم (وَما
الصفحه ٣٤٤ :
الْعَقِيمَ
(٤١) ما تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (٤٢)
وَفِي
الصفحه ٣٦٩ : مِنَ
الْآخِرِينَ) فهؤلاء الآيات نزلن على رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فى سفره إلى المدينة.
بسم الله
الصفحه ٣٧٢ : السن والميلاد على مقدار ثلاثة وثلاثين سنة (لِأَصْحابِ الْيَمِينِ (٣٨)) لأهل الجنة ، وكلهم أهل الجنة
الصفحه ٣٧٧ : الغالب على كل شىء ، والباطن هو العالم بكل شىء ، ويقال :
هو الأول هو القديم بلا إقدام أحد ، والآخر هو
الصفحه ٣٨١ : فِي
الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها
إِنَّ ذلِكَ عَلَى
الصفحه ٣٨٢ :
تَأْسَوْا) لا تحزنوا (عَلى ما فاتَكُمْ) من الرزق والعافية فتقولوا لم يكتب لنا (وَلا تَفْرَحُوا
الصفحه ٣٩٢ : على المؤمنين حتى هدموا ورموا بها
إليهم (فَاعْتَبِرُوا يا
أُولِي الْأَبْصارِ (٢)) فى الدين ، ويقال
الصفحه ٤٠٢ : مُبِينٌ (٦) وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ وَاللهُ
الصفحه ٤٣٤ : لَيْتَها كانَتِ
الْقاضِيَةَ (٢٧)) يتمنى الموت ، يقول : بالتنيى بقيت على موتى الأول (ما أَغْنى عَنِّي) من
الصفحه ٤٥٨ :
(هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً (١) إِنَّا
خَلَقْنَا
الصفحه ٤٦٠ : يدخل عليهم أحد إلا بالسلام والاستئذان (عَلَيْهِمْ) على ظهورهم ، ويقال : على أكتافهم إن قرأت بالألف
الصفحه ٥٠٦ : ، ويقال : التين هو
الجبل الذى عليه بيت المقدس ، والزيتون ، هو الجبل الذى عليه دمشق (وَطُورِ سِينِينَ