الصفحه ١٧٩ : لك (مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ) ما أحللنا لهم وأوجبنا عليهم على
الصفحه ١٨٧ :
مَحارِيبَ) يعنى المساجد (وَتَماثِيلَ) صور الملائكة والنبيين والعباد ، لكى ينظروا فيعبدوا
ربهم على مثالهم
الصفحه ١٨٨ : صَبَّارٍ) على الطاعة (شَكُورٍ (١٩)) بنعم الله (وَلَقَدْ صَدَّقَ
عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ) قوله
الصفحه ٢١٦ : العابد والمعبود لله ، وعلمو أن الحق لله (وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ) الإنس على الشياطين ، والسفلة
الصفحه ٢٤٨ :
يعنى المرسلين ، ويقال : وجئ بالنبيين والمرسلين والشهداء شهداء المرسلين
على قومهم (وَقُضِيَ
الصفحه ٢٥٠ : ) لمن تاب من الشرك (شَدِيدِ الْعِقابِ) لمن مات على الشرك (ذِي الطَّوْلِ) ذى المن والفضل والغنى ، يعنى ذا
الصفحه ٢٥٨ : ، وآتينا داود الزبور ، وعيسى ابن مريم الإنجيل (وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الْكِتابَ (٥٣)) أنزلنا على
الصفحه ٢٧٦ :
(عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ) اتكلت (وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (١٠)) أقبل (فاطِرُ السَّماواتِ) أى هو خالق
الصفحه ٢٨٨ : يجمع الكفار فى الدنيا من المال والزهرة (وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً) على ملة واحدة
الصفحه ٢٩٦ : سنة (أَمْراً مِنْ
عِنْدِنا) بيانا منا نبين لجبريل وميكائيل وإسرافيل ، وملك الموت
ما هم موكلون عليه من
الصفحه ٣٠٨ : أَرْبَعِينَ سَنَةً قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي
أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ
الصفحه ٣١٢ : ) على محمد صلىاللهعليهوسلم (مِنْ بَعْدِ مُوسى
مُصَدِّقاً) موافقا بالتوحيد وصفة محمد
الصفحه ٣١٦ : أَخْرَجَتْكَ
أَهْلَكْناهُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ (١٣) أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ
الصفحه ٣١٨ : فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ (٢٣) أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤
الصفحه ٣٤٣ : المطر (وَما تُوعَدُونَ (٢٢)) يعنى الجنة ، ويقال : (وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ) على رب السماء رزقكم (وَما