الصفحه ٥٢٠ : قُرَيْشٍ (١)) يقول : أمر قريش ليألفوا على التوحيد ، ويقال : أذكر
نعمتى على قريش ليألفوا على التوحيد
الصفحه ٥ : رَبِّ اشْرَحْ
لِي صَدْرِي (٢٥)) لين لى قلبى لكى لا أخافه (وَيَسِّرْ لِي
أَمْرِي (٢٦)) هون علىّ تبليغ
الصفحه ٨ : )) الموعد.
(قالَ لَهُمْ مُوسى
وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَقَدْ
الصفحه ١١ : وعذابى ، ويقال : ينزل عليكم إن قرأت بضم الحاء (وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي) يجب عليه غضبى وسخطى
الصفحه ١٥ : تغرق (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ) بأكل الشجرة (قالَ يا آدَمُ هَلْ
أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ
الصفحه ٢٤ : )) أى أفهم الغالبون الأن على محمد صلىاللهعليهوسلم (قُلْ) لهم يا محمد (إِنَّما أُنْذِرُكُمْ
الصفحه ٣٤ : بيان (وَيَتَّبِعُ) يطيع (كُلَّ شَيْطانٍ
مَرِيدٍ (٣)) متمرد شديد لعين (كُتِبَ عَلَيْهِ) أى قضى على
الصفحه ٤١ : بالقتال مع كفار مكة (بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا) ظلمهم كفار مكة (وَإِنَّ اللهَ عَلى
نَصْرِهِمْ) على نصر المؤمنين
الصفحه ٧٤ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ) الدواب (يَخْلُقُ اللهُ ما
يَشاءُ) كما يشاء (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٦ : (لَكُمْ) ثم رخصهم بعد ذلك فى الدخول عليهم بغير إذن ، فقال : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ) على أرباب البيوت (وَلا
الصفحه ٨٣ : يَظْلِمْ
مِنْكُمْ) يكفر منكم يا معشر المؤمنين ، ويقال : من يستقم منكم
على الكفر يا معشر الكفار (نُذِقْهُ
الصفحه ٩٢ : يُكَذِّبُونِ (١٢) وَيَضِيقُ
صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ لِسانِي فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ (١٣) وَلَهُمْ عَلَيَّ
الصفحه ١١٣ : عليها أن تكون من المتخلفين بالهلاك (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) على شذاذهم ومسافريهم (مَطَراً) حجارة (فَسا
الصفحه ١٣٠ : الْمُفْسِدِينَ (٧٧) قالَ إِنَّما
أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم (فَقَدْ كَذَّبَ
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) رسلهم فأهلكناهم (وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ