الصفحه ١٠١ : وتشرب كما نأكل ونشرب (فَأْتِ بِآيَةٍ) بعلامة على ما تقول (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ (١٥٤)) بمجى
الصفحه ١٠٤ : فأخبروهم بذلك (وَلَوْ نَزَّلْناهُ) نزلنا جبريل بالقرآن (عَلى بَعْضِ
الْأَعْجَمِينَ (١٩٨)) على رجل لا يتكلم
الصفحه ١٠٥ : تَعْمَلُونَ (٢١٦)) وتقولون فى كفركم (وَتَوَكَّلْ عَلَى
الْعَزِيزِ) بالنقمة من أعدائه (الرَّحِيمِ (٢١٧)) بك
الصفحه ١٠٧ : فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ (١٥) وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ وَقالَ يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣٦ : قَبْلِكُمْ وَما
عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٨) أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ
يُبْدِئُ اللهُ
الصفحه ١٧٣ : أعينهم فى الجفون (كَالَّذِي يُغْشى
عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ) كمن هو فى غشيان الموت ونزعاته (فَإِذا ذَهَبَ
الصفحه ١٨١ : اللهِ) بالدخول عليه بغير إذنه والحديث مع أزواجه (وَلا أَنْ تَنْكِحُوا) تتزوجوا (أَزْواجَهُ مِنْ
بَعْدِهِ
الصفحه ١٨٣ : عَلَى
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ
مِنْها وَحَمَلَهَا
الصفحه ٢٢٢ : (إِلَّا عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ (١٢٨)) بالعبادة والتوحيد ، فإنهم ليسوا كذلك (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) على
الصفحه ٢٢٧ : ، وهذه علامة كانت بينهم فى القتال إذا أرادوا أن
يحملوا على العدو أو يفروا من العدو ، فلما أراد الله
الصفحه ٢٤٤ :
لهم (قُلْ) لهم يا محمد (أَوَلَوْ كانُوا لا
يَمْلِكُونَ شَيْئاً) يقول : هم لا يقدرون على شىء من
الصفحه ٢٧٤ :
سورة الشّورى
ومن سورة حم عسق
وهى كلها مكية
إلا سبع آيات : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٧٥ : الْعَلِيُ) أعلى كل شىء (الْعَظِيمُ (٤)) أعظم كل شىء (تَكادُ السَّماواتُ
يَتَفَطَّرْنَ) يتشققن (مِنْ
الصفحه ٣٠٢ : الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٦
الصفحه ٣٢٢ : ) المؤمنون يسلط على من يشاء من أعدائه (وَكانَ اللهُ عَلِيماً) بما صنع بك من الفتح ، والمغفرة ، والهدى