الصفحه ٣٩١ : شَدِيدُ الْعِقابِ (٤) ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ
أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ
الصفحه ٣٩٩ : نبيه على كفار قريش (وَاللهُ غَفُورٌ) متجاوز لمن تاب منهم من الكفر وآمن بالله (رَحِيمٌ (٧)) لمن مات منهم
الصفحه ٤٠٠ : (وَظاهَرُوا) عاونوا (عَلى إِخْراجِكُمْ) من مكة (أَنْ تَوَلَّوْهُمْ) أن تصلوهم (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ) فى العون
الصفحه ٤٢٠ : عليهما ، حرمها النبى صلىاللهعليهوسلم على نفسه (تَبْتَغِي مَرْضاتَ
أَزْواجِكَ) تطلب رضا عائشة وحفصة
الصفحه ٤٢١ : الأشياء حرا (عَلَيْها) على النار (مَلائِكَةٌ) يعنى الزبانية (غِلاظٌ) عظماء (شِدادٌ) أقوياء (لا يَعْصُونَ
الصفحه ٤٣٣ : ) وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ
يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ (١٧) يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٤٤٦ :
الْقاسِطُونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً (١٥) وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى
الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْناهُمْ ما
الصفحه ٤٥٢ :
(فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ) يعنى يوم القيامة (يَوْمٌ عَسِيرٌ (٩)) شديد (عَلَى الْكافِرِينَ) هوله وعذابه
الصفحه ٤٧٧ : ) يعنى القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ (١٩)) يقول الله : نزل به جبريل على رسول كريم على الله يعنى
محمدا
الصفحه ٤٨٢ : ، فقال : (الَّذِينَ إِذَا
اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ) إذا اشتروا من الناس فكالوا لأنفسهم ووزنوا لأنفسهم
الصفحه ٥١٢ : (١)) يقول : تزلزلت الأرض زلزلة واضطربت الأرض اضطرابة
فانكسر ما عليها من الشجر والجبال والبنيان
الصفحه ٢٦ :
(لَعَلَّهُمْ
يَشْهَدُونَ (٦١)) على فعله ، ويقال : على قوله ، ويقال : على عقوبته (قالُوا) أى قال
الصفحه ٣٠ :
إيمانه (فَلا كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ) لا ينسى ثواب عمله بل يثاب عليه (وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ (٩٤
الصفحه ٣٩ :
حلق الرأس ورمى الجمار وتقليم الأظفار وغير ذلك (وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) وليتموا ما أوجبوا على
الصفحه ٤٩ : (٥) إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (٦) فَمَنِ ابْتَغى