الصفحه ٢٢٧ :
(وَشِقاقٍ (٢)) خلاف وعداوة ، ولهذا كان القسم (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ
قَرْنٍ) من قبل
الصفحه ٢٣٤ :
الدِّينِ
(٧٨) قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (٧٩) قالَ فَإِنَّكَ مِنَ
الصفحه ٢٣٧ : (مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ) بالنقمة لمن لا يؤمن به (الْحَكِيمِ (١)) فى أمره وقضائه أمر أن لا يعبد غيره
الصفحه ٢٥٢ :
(هُوَ الَّذِي
يُرِيكُمْ) يا أهل مكة (آياتِهِ) علامات وحدانيته وقدرته وعجائبه من خراب مساكن الذين
الصفحه ٢٨٠ : المطر (مِنْ بَعْدِ ما
قَنَطُوا) أى أيسوا من المطر (وَيَنْشُرُ
رَحْمَتَهُ) ينزل رحمته ، يعنى المطر
الصفحه ٢٩٨ : (عَلَى الْعالَمِينَ (٣٢)) عالمى زمانهم بالمن والسلوى والكتاب والرسول والنجاة من
فرعون وقومه والنجاة من
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى طاعته (حَفِيظٍ (٣٢)) فى الخلوات لأمر الله ، ويقال : على الصلوات (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٥٢ : التَّنُّورُ) نبع الماء من التنور ، ويقال : طلع الفجر (فَاسْلُكْ فِيها) فاحمل فى السفينة (مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ
الصفحه ٦٨ : الحانات وغيرها (فِيها مَتاعٌ لَكُمْ) منفعة لكم من الحر والبرد فى الشتاء والصيف (وَاللهُ يَعْلَمُ ما
الصفحه ١٠٢ :
على التوحيد (مِنْ أَجْرٍ) من جعل (إِنْ أَجْرِيَ) ما ثوابى (إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٦٤
الصفحه ١٢٧ : أَعْمالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجاهِلِينَ (٥٥) إِنَّكَ
لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ١٧٢ : ابن قشير وأصحابه (ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ) من فتح المدائن ومجئ الكفار (إِلَّا غُرُوراً (١٢
الصفحه ٢٠٧ :
(وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ) من وسط المدينة (رَجُلٌ) هو حبيب النجار (يَسْعى) يسرع فى المشى
الصفحه ٢٣٩ : ) أرض المدينة (واسِعَةٌ) آمنة من العدو فاخرجوا إليها ، وهذا قبل الهجرة (إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ
الصفحه ٢٧٦ : السموات (وَالْأَرْضِ جَعَلَ
لَكُمْ) خلق لكم (مِنْ أَنْفُسِكُمْ) آدميا مثلكم (أَزْواجاً) أصنافا ذكرا وأنثى