الصفحه ٢٤٥ :
مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٦٥) بَلِ اللهَ
الصفحه ٢٧٢ :
(إِلَّا ما قَدْ قِيلَ
لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ) بتبليغ الرسالة (إِنَّ رَبَّكَ) يا محمد (لَذُو
الصفحه ٢٧٥ :
مخلصا بها لربه ولقى بها ربه (١) (كَذلِكَ يُوحِي
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ) من
الصفحه ٢٨١ :
الظَّالِمِينَ (٤٠)) المبتدئين بالظلم.
(وَلَمَنِ انْتَصَرَ
بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما عَلَيْهِمْ مِنْ
الصفحه ٦٣ :
الحد (الزَّانِي) من أهل الكتاب ، أى المعلن به (لا يَنْكِحُ) لا يتزوج (إِلَّا زانِيَةً) أى لا
الصفحه ١٢١ :
للمشركين لفرعون وقومه (فَأَصْبَحَ) فصار (فِي الْمَدِينَةِ
خائِفاً) من قتل القبطى (يَتَرَقَّبُ
الصفحه ١٩٩ :
(وَإِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ) من الذنوب لحملها من الذنوب (إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ
شَيْ
الصفحه ٣٧٨ :
النُّورِ) من الكفر إلى الإيمان ، ويقال : قد أخرجكم من الكفر إلى
الإيمان (وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ) يا
الصفحه ٣٨١ :
فى الآخرة لمن أطاع الله وأدى حق الله من ماله (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا) ما فى بقائها وفنائها
الصفحه ٧ : وَلا يَنْسى (٥٢) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ
فِيها سُبُلاً وَأَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ٩ :
يظفر بهم فيقتلون من آمن به (قُلْنا) لموسى (لا تَخَفْ إِنَّكَ
أَنْتَ الْأَعْلى (٦٨)) الغالب عليهم
الصفحه ٢٨ :
عالِمِينَ
(٨١) وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلاً دُونَ ذلِكَ
الصفحه ١٠٧ : وكان فى شدة من الشتاء (فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ أَنْ بُورِكَ
مَنْ فِي النَّارِ) بوركت النار ، ويقال
الصفحه ١١٧ : يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ) وهى نفخة الموت (فَفَزِعَ) مات من (مَنْ فِي السَّماواتِ) من الملائكة (وَمَنْ فِي
الصفحه ١٣٢ : فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (٨٣) مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
خَيْرٌ مِنْها وَمَنْ جا