الصفحه ١٦٤ : (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ
الصفحه ٣٤ : النضر بن الحارث (مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ) يخاصم فى دين الله وكتابه (بِغَيْرِ عِلْمٍ) بلا علم ولا حجة ولا
الصفحه ٣١٦ : )) منزل لهم فى الآخرة.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم (فَقَدْ كَذَّبَ
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) رسلهم فأهلكناهم (وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ
الصفحه ١٥٣ :
من ذلك شيئا (سُبْحانَهُ) نزه نفسه عن الولد والشريك (وَتَعالى) ارتفع وبرأ (عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٠
الصفحه ١٥٤ :
الصَّالِحاتِ) الطاعات فيما بينهم وبين ربهم (مِنْ فَضْلِهِ) من ثوابه وكرامته فى الجنة (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ١٧٦ :
كَرِيماً
(٣١)) ثوابا حسنا فى الجنة (يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) لستن
الصفحه ١٥ :
قبل أكله من الشجرة ، ويقال : من قبل مجىء محمد صلىاللهعليهوسلم (فَنَسِيَ) فترك ما أمر به
الصفحه ٢١ :
(أَمِ اتَّخَذُوا) أم عبدوا ، يعنى أهل مكة (آلِهَةً مِنَ
الْأَرْضِ) فى الأرض (هُمْ يُنْشِرُونَ (٢١
الصفحه ١٢٣ :
ما
نَقُولُ) من الشرط والوفاء (وَكِيلٌ (٢٨)) شهيد (فَلَمَّا قَضى مُوسَى
الْأَجَلَ) عشر سنين
الصفحه ١٤٩ : أهل السموات والأرض ، مقدم ومؤخر فى
الكلام (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) النسمة والدواب من النطفة
الصفحه ٢٨٢ :
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ) عن دينه (فَما لَهُ مِنْ
وَلِيٍ) من مرشد (مِنْ بَعْدِهِ) غير الله (وَتَرَى
الصفحه ٣٠٧ :
(ما ذا خَلَقُوا مِنَ
الْأَرْضِ) مما فى الأرض (أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ
فِي السَّماواتِ) عون فى خلق
الصفحه ١٤٧ :
بِضْعِ
سِنِينَ) وكان قد بايع بذلك أبو بكر الصديق ، أبى بن خلف على
عشرة من الإبل (لِلَّهِ
الصفحه ١٥٠ :
(وَمِنْ آياتِهِ) من علامات وحدانيته وقدرته (خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلافُ