الصفحه ٣١٩ : لعبد الله بن مسعود :
ماذا قال النبى صلىاللهعليهوسلم الآن على المنبر؟ استهزاء منهم (١).
(أَمْ
الصفحه ٢١١ : ) ألم أتقدم إليكم فى الكتاب مع الرسول (يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا
الشَّيْطانَ) لا تطيعوا الشيطان
الصفحه ٨٤ : ) هلا أنزل (عَلَيْنَا
الْمَلائِكَةُ) فيخبرون بأن الله أرسلك إلينا (أَوْ نَرى رَبَّنا) فنسأله عنك (لَقَدِ
الصفحه ٤٢ : (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ) يا محمد (بِالْعَذابِ) استعجله النضر بن الحارث قبل أجله (وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ) بالعذاب
الصفحه ٨١ : قصورا فى الجنة من الذهب والفضة خيرا لك مما
قالوا لو كان ذلك فى الدنيا ، ويقال : إن شاء الله يجعل لك فى
الصفحه ٤٢٨ : بكر وأصحابه (فَلا تُطِعِ) يا محمد (الْمُكَذِّبِينَ (٨)) بالله والكتاب والرسول ، يعنى رؤساء أهل مكة
الصفحه ٣٣٨ : له : (أَلْقِيا) يعنى ألق (فِي جَهَنَّمَ كُلَّ
كَفَّارٍ) كافر بالله ، وهو الوليد بن المغيرة المخزومى
الصفحه ٢٠ : ، ثم نزل فى قولهم الملائكة بنات
الله (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً) ويقال : زوجة ، ويقال : ولدا
الصفحه ٣٠٢ :
عذاب الله ، يعنى أهل مكة (١)(لِيَجْزِيَ قَوْماً) يعنى عمر ، رضى الله عنه ، وأصحابه (بِما كانُوا
الصفحه ٢٩٨ : بعد الموت ، قال الله تعالى
: (أَهُمْ خَيْرٌ) أقومك خير (أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ) حمير واسعة أسعد بن
الصفحه ١٩٩ : الْأَحْياءُ وَلا الْأَمْواتُ إِنَّ اللهَ
يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢
الصفحه ١١٠ : )) مستسلمين مصالحين (قالَ عِفْرِيتٌ) شديد (مِنَ الْجِنِ) يقال : له : عمرو (أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢١ : .
(وَمَنْ يَقُلْ
مِنْهُمْ) يعنى الملائكة ، ويقال : من الخلق (إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ) من دون الله (فَذلِكَ
الصفحه ٣٧٩ :
فاسِقُونَ
(١٦) اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها قَدْ بَيَّنَّا
لَكُمُ
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوسلم.
قل الله : (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ) يوسع المال (لِمَنْ يَشاءُ) وهو يكثر منه