الصفحه ٢٧٩ :
إلا أن تتقربوا إلى الله بالتوحيد (وَمَنْ يَقْتَرِفْ) يكتسب (حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ
فِيها حُسْناً
الصفحه ١٤ : يتكلم رسول الله بأولها مخافة
أن ينساها فنهاه الله عن ذلك (١) ، وقال له : (وَقُلْ) يا محمد (رَبِّ زِدْنِي
الصفحه ٣٩٨ : (لَوْ تَكْفُرُونَ (٢)) أن تكفروا بالله بعد إيمانكم بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن وهجرتكم إلى رسول
الصفحه ٥٢٤ : وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً (٣))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنه فى قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ
الصفحه ٤٨١ :
سورة المطفّفين
ومن سورة المطففين وهذه السورة نزلت بين مكة والمدينة على رسول الله
الصفحه ٣٢٠ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) بالعلانية (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) فى السر (وَلا
الصفحه ٤٨٣ : (وَإِذا مَرُّوا
بِهِمْ) بالكفار يأتون إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم (يَتَغامَزُونَ (٣٠)) يطعنون
الصفحه ١٠٧ : (٨)) سيد الجن والإنس (يا مُوسى إِنَّهُ) الذى دعاك (أَنَا اللهُ
الْعَزِيزُ) بالنقمة لمن لا يؤمن بى
الصفحه ٧٧ : اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٦٢) لا تَجْعَلُوا
دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ
الصفحه ١٩٢ : ) قُلْ
ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٤٥ : ، ويقال : من طاعة الشيطان إلى طاعة الرحمن (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ) من الله (نَذِيرٌ) رسول مخوف (مُبِينٌ (٥٠
الصفحه ٤٣٤ : ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ (٣٢)
إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ بِاللهِ الْعَظِيمِ (٣٣) وَلا يَحُضُّ
الصفحه ٣٢١ : (٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٩) إِنَّ
الصفحه ٣٧٦ : وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
(٦) آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٨٩ : التى أسرى به
إلى السماء وصلى بسبعين نبيا مثل إبراهيم ، وموسى ، وعيسى ، فأمر الله نبيه أن
سلهم يا محمد