الصفحه ٣٨٧ : فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٢) أَأَشْفَقْتُمْ
أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
الصفحه ٣٨٦ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) يخالفون الله ورسوله فى الدين ويعادونه (كُبِتُوا
الصفحه ٣٨٤ : وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (٤) إِنَّ
الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَما كُبِتَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ : (يُعَذِّبْكُمْ
عَذاباً أَلِيماً (١٦)) وجيعا.
ثم جاء أهل
الزمانة إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : يا
الصفحه ١٧٥ : أَنْ
يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً
الصفحه ١٧٧ :
وَرَسُولُهُ أَمْراً) تزويجا بينهما (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ) الاختيار (مِنْ أَمْرِهِمْ) خلاف ما اختار
الصفحه ٣٩٩ : من ثوابه (عَسَى اللهُ) عسى من الله واجب (أَنْ يَجْعَلَ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ
الصفحه ٤١٧ : والرخاء (قَدْراً (٣)) أجلا ينتهى فلما بين الله عدة النساء اللاتى يحضن قام
معاذ ، وقال : أرأيت يا رسول
الصفحه ٤٠١ : هاشم بن العاص بن وائل
السهمى فأعطاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم مهر نسائهم من الغنيمة (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٧٣ : (٢)) عبد الله بن أم مكتوم ، وهو عبد الله بن شريح ، وأم
مكتوم كانت أم أبيه ، وذلك أن النبى
الصفحه ١٧٨ : تَأَخَّرَ) قال المؤمنون : هنيئا لك يا رسول الله ، بالمغفرة فما
لنا عند الله ، فقال الله : (وَبَشِّرِ) يا
الصفحه ٨ : آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ
وَمُوسى (٧٠))
(قالَ لَهُمْ مُوسى) للسحرة (وَيْلَكُمْ) ضيق الله عليكم الدنيا (لا
الصفحه ٣١٧ : (لِلَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ) أعطوا العلم ، يعنى عبد الله بن مسعود (ما ذا قالَ) محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٦ : ) وَأَنَّ
الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً (١٨) وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ
عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٣٩٢ : : بالصبر ، بما فعل الله بهم من
الاجلاء (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ) قضى الله (عَلَيْهِمُ) على بنى النضير