الصفحه ١٧٣ : )) هينا (يَحْسَبُونَ
الْأَحْزابَ) يظن عبد الله بن أبى وأصحابه أن كفار مكة (لَمْ يَذْهَبُوا) بعد ما ذهبوا
الصفحه ٢٨٧ : (مُسْتَمْسِكُونَ (٢١)) آخذون منه ، ويقولون : إن الملائكة بنات الله ، قالوا :
لا يا محمد ، ولكن وجدنا آباءنا على هذا
الصفحه ٢٨٦ : مُبِينٍ (١٨)) غير ثابت الحجة ومن النساء فمثلهن كيف ينبغى أن يكن
بنات الله (وَجَعَلُوا
الْمَلائِكَةَ
الصفحه ٣٨٨ : الميسرة منهم من كانوا يكثرون
المناجاة مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم دون الفقراء حتى تأذى بذلك النبى
الصفحه ٣٩٣ : (وَلكِنَّ اللهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ) يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم (عَلى مَنْ يَشاءُ) يعنى بنى النضير
الصفحه ٣٣٢ : الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ
الصفحه ١٧٤ :
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) سنة حسنة واقتداء صالح بالجلوس معه فى
الصفحه ٤٠٨ :
قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (٤) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا
يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٤٢٠ : تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ) نكاحه ، يعنى نكاح مارية القبطية أم إبراهيم بن محمد
رسول الله ، صلّى الله
الصفحه ٥٠٠ :
(فَقالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ) صالح قبل أن يعقروا الناقة (ناقَةَ اللهِ) ذروا ناقة الله (وَسُقْياها (١٣)) أى
الصفحه ٣٥٢ : ، وعبد الله بن سعد بن أبى سرح
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى (١) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
الصفحه ١٢٦ : التوراة والقرآن (أَتَّبِعْهُ) أعمل به (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ (٤٩)) أن التوراة والقرآن سحران تظاهرا فلم
الصفحه ٣٨٥ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ) لكى تقروا بفرائض الله وسنة رسوله (وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ) هذه أحكام الله وفرائضه فى
الصفحه ٥١٠ : (١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً
(٢) فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (٣) وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٨ : (وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (٣)) ولكل قول من الله ومن رسوله فى الوعد والوعيد ، والبشرى
بالجنة والنار ، أو