الصفحه ١٠٥ : (وَالشُّعَراءُ) عبد الله بن الزبعرى وأصحابه يقولون الشعر (يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ (٢٢٤)) الراوون يروون عنهم
الصفحه ٩٥ : مُنْقَلِبُونَ (٥٠)) راجعون إلى الله وإلى ثوابه.
(إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ
يَغْفِرَ لَنا رَبُّنا خَطايانا أَنْ
الصفحه ٣١ : ، نزلت من قوله : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) إلى هاهنا ، فى شأن عبد الله بن الزبعرى
الصفحه ٢٩٢ : خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (٨٧) وَقِيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ
قَوْمٌ لا
الصفحه ٤٣٣ : اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ (١٩) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ (٢٠))
(إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْما
الصفحه ٤٤٨ : ءة للقرآن وأثبت (إِنَّ لَكَ)
__________________
(١) روى أبو داود
بسنده ، عن ابن عباس ، رضى الله عنهما
الصفحه ٣٤٩ : مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (٣٨) أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَلَكُمُ
الْبَنُونَ (٣٩) أَمْ تَسْئَلُهُمْ أَجْراً
الصفحه ٤٨٥ : خلقهم إلى أن يموتوا ، ومن
حين موتهم إلى أن يدخلوا الجنة ، أو النار يحولهم الله من حال إلى حال ، ويقال
الصفحه ٥٢٣ : الله عنه ، فى قوله عز من قائل : (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ (١)) وذلك أن المستهزئين هم : العاص بن
الصفحه ٢٣٥ : (٨٢) إِلَّا
عِبادَكَ مِنْهُمُ) من بنى آدم (الْمُخْلَصِينَ (٨٣)) المعصومين منى (قالَ) الله له
الصفحه ٣٣٧ : (٣٦) إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى
الصفحه ٤٨٢ : .
(كَلَّا) حقا يا محمد (إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ) أعمال الكفار (لَفِي سِجِّينٍ (٧) وَما
أَدْراكَ) يا محمد (ما
الصفحه ٥١٦ : الْمَقابِرَ (٢)) وذلك أن بنى سهم وبنى عبد مناف تفاخروا فيما بينهم فى
الحسب والنسب أيهم أكثر عددا فكثرتهم بنو
الصفحه ٥١٤ : (وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ (٧)) والله على صنعه لحافظ (وَإِنَّهُ) يعنى قرطا (لِحُبِّ الْخَيْرِ
لَشَدِيدٌ
الصفحه ٤٥ : يُحْيِيكُمْ) للبعث بعد الموت (إِنَّ الْإِنْسانَ) يعنى الكافر بديل بن ورقاء الخزاعى (لَكَفُورٌ (٦٦)) كافر بالله