الصفحه ٣٤٢ : الشعر الجعد ، أو كحبك درع
الحديد ، ويقال : هى السماء السابعة أقسم الله بها.
(إِنَّكُمْ) يا أهل مكة
الصفحه ٢٢٣ : إِفْكِهِمْ) من تكذيبهم (لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ
اللهُ) حيث قالوا الملائكة بنات الله (وَإِنَّهُمْ
الصفحه ١٦٨ : )) أفلا يعلمون (وَيَقُولُونَ) يعنى بنى حذيفة وبنى كنانة (مَتى هذَا الْفَتْحُ) فتح مكة (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٩٧ : نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ (٣٠) مِنْ
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كانَ عالِياً مِنَ
الصفحه ٦٨ : ) وخير لهم (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
بِما يَصْنَعُونَ (٣٠)) من الخير والشر.
(وَقُلْ
لِلْمُؤْمِناتِ
الصفحه ٢٨ :
إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (٨٧) فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي
الصفحه ٤٦٠ : وَأَصِيلاً (٢٥) وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ
لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً (٢٦) إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ
الصفحه ١٣٥ : الثواب (إِنَّ اللهَ
لَغَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ (٦)) عن جهاد العالمين (وَالَّذِينَ آمَنُوا) على وصاحباه
الصفحه ١١٢ :
أَخاهُمْ) نبيهم (صالِحاً أَنِ
اعْبُدُوا اللهَ) أن قل لهم : وحدوا الله وتوبوا إليه من الكفر والشرك
الصفحه ٧٠ : إِنْ يَكُونُوا) يعنى الأحرار (فُقَراءَ يُغْنِهِمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) من رزقه (وَاللهُ واسِعٌ) أى
الصفحه ٢٩١ : ))
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً) شبهوه بآلهتهم (إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ) من قول عبد الله بن الزبعرى
الصفحه ٤٤١ :
(قالَ رَبِّ إِنِّي
دَعَوْتُ قَوْمِي) إلى التوبة والتوحيد (لَيْلاً وَنَهاراً (٥)) فى الليل والنهار
الصفحه ٤٩٦ :
إِذا
يَسْرِ (٤)) يذهب وهى ليلة المزدلفة ، ويقال : يذهب ويجئ فيه الناس
، أقسم الله بهذه الأشياء إن
الصفحه ٤١٠ :
إِلَى
الْمَدِينَةِ) من غزوتنا هذه (لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ) القوى يعنون عبد الله بن أبى (مِنْهَا
الصفحه ١٨٨ : لَهُ) لإبليس (عَلَيْهِمْ) على بنى آدم (مِنْ سُلْطانٍ) من مقدرة ونفاذ لهم (إِلَّا لِنَعْلَمَ) إلا بقدر