الصفحه ٣٥٠ : الْبَناتُ) ترضون له وأنتم تكرهونهن (وَلَكُمُ الْبَنُونَ (٣٩)) تختارونهم (أَمْ تَسْئَلُهُمْ) يا محمد (أَجْراً
الصفحه ٣٥ : يُجادِلُ فِي
اللهِ) إلى هاهنا فى شأن النضر بن الحارث (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ (١٠)) أن
الصفحه ٦٦ : فى شأن عبد الله بن أبى وأصحابه الذين
خاضوا فى أمر عائشة وصفوان ، فقال : (إِنَّ الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الصفحه ١٥٨ : ) وَإِذْ قالَ لُقْمانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا
تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ
الصفحه ٣٠٣ : ، والقرآن (أَمْ حَسِبَ) أيظن (الَّذِينَ
اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ) أشركوا بالله ، يعنى عتبة وشيبة والوليد بن
الصفحه ٥٨ : الله ، ويقال : انظر يا محمد كيف
يصرفون بالكذب إن قرأت بضم التاء (بَلْ أَتَيْناهُمْ
بِالْحَقِ) أرسلنا
الصفحه ٢٢٤ :
أن الملائكة بنات الله (فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٥٧)) أن الملائكة بنات الله
الصفحه ١٨٠ :
عَلَيْهِنَّ
مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٥١٣ : (٥)) أقسم الله بهذه الأشياء (إِنَّ الْإِنْسانَ) يعنى الكافر وهو قرط بن عبد الله بن عمرو ، ويقال : أبو
حباحب
الصفحه ٤٩٨ : (٦) أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ
يَرَهُ أَحَدٌ (٧) أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ (٨) وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ
الصفحه ٤٥٣ : عبد الله بن سلام ،
وأصحابه ، لأن فى كتابهم كذلك عدة خزان النار (وَيَزْدادَ الَّذِينَ
آمَنُوا إِيماناً
الصفحه ٣٠٩ : عبد الرحمن بن أبى بكر ، قال لأبيه وأمه قبل أن
يسلم (٢) : (أُفٍّ لَكُما) قدرا لكما (أَتَعِدانِنِي
الصفحه ٢٦٧ : (أَوَلَمْ يَرَوْا) أولم يعلموا (أَنَّ اللهَ الَّذِي
خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً) منعة يقدر على
الصفحه ٦٩ : بَنِي
أَخَواتِهِنَ) فى النسب أو اللبن (أَوْ نِسائِهِنَ) نساء أهل دينهن المسلمات لأنه لا يحل لها أن تراها
الصفحه ٤٧١ :
لَكَ) يا فرعون (إِلى أَنْ تَزَكَّى (١٨)) تصلح وتسلم فتوحد الله (وَأَهْدِيَكَ) وأدعوك (إِلى