الصفحه ١٤٢ :
الْكِتابَ) أعطيناهم علم التوراة عبد الله بن سلام وأصحابه (يُؤْمِنُونَ بِهِ) بمحمد
الصفحه ٢٢٧ : ، وهذه علامة كانت بينهم فى القتال إذا أرادوا أن
يحملوا على العدو أو يفروا من العدو ، فلما أراد الله
الصفحه ٤٢٦ : العذاب (عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ) رسول مخوف (مُبِينٌ (٢٦)) للغة تعلمونها (فَلَمَّا رَأَوْهُ
الصفحه ٢٠٥ : (عَلى أَكْثَرِهِمْ) على أكثر أهل مكة أبى جهل وأصحابه (فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (٧)) بدين الله ولا يريدون أن
الصفحه ٥٣ : الأباء ويحيا الأبناء (وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (٣٧)) للبعث بعد الموت (إِنْ هُوَ) ما هو يعنون الرسول
الصفحه ٤١٣ : قَلْبَهُ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١١) وَأَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
الصفحه ٣٩٧ : وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٤٤٧ :
(قُلْ) يا محمد : (إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ) من عذاب الله (أَحَدٌ) إن عصيته (وَلَنْ
الصفحه ٤٣٥ : صلىاللهعليهوسلم وما لا تبصرون ، يعنى جبريل ، أقسم الله بهذه الأشيئاء (إِنَّهُ) يعنى القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
الصفحه ٣١٨ :
رِضْوانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ (٢٨) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللهُ
الصفحه ٤٤٩ : وَاللهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ عَلِمَ
أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما
الصفحه ٢٣٤ : بَعْدَ حِينٍ (٨٨))
(قُلْ) يا محمد (إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ) رسول مخوف (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ
الصفحه ٥٢ : ) فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ
أَنِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ (٣٢
الصفحه ١٩٣ : إلا الله ، وهذا كقول الرجل للرجل
: تعال حتى أكلمك كلمة واحدة ، ثم تكلمه بكلمة أخرى أكثر من ذلك (أَنْ
الصفحه ٤٢٤ : (قالُوا بَلى قَدْ
جاءَنا نَذِيرٌ) رسول مخوف (فَكَذَّبْنا) الرسل (وَقُلْنا ما نَزَّلَ
اللهُ مِنْ شَيْءٍ) من