الصفحه ٣٨ : (وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ) أى أرشدوا فى الدنيا إلى القول الطيب لا إله إلا الله (وَهُدُوا
الصفحه ٣٦ : من كان يظن أن لن ينصره الله فى
الدنيا بالرزق والآخرة بالثواب ، فليمدد بسبب إلى السماء فليربط حبلا إلى
الصفحه ٢٣٩ : ) أرض المدينة (واسِعَةٌ) آمنة من العدو فاخرجوا إليها ، وهذا قبل الهجرة (إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ
الصفحه ٣٨٥ : : لا أعلم أحدا بين لابتى
المدينة أحوج إليه منى ، فأمره بأكله ، وأطعم ستين مسكينا فرجع إلى تحليل ما حرم
الصفحه ٩١ : بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٦) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ
كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ٣٣٠ : وأموالهم ، فسبى ذراريهم ،
وجاء بهم إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فجاءوا ليفادوا ذراريهم فدخلوا المدينة عند
الصفحه ٦٣ :
الحد (الزَّانِي) من أهل الكتاب ، أى المعلن به (لا يَنْكِحُ) لا يتزوج (إِلَّا زانِيَةً) أى لا
الصفحه ١٨٠ :
عَلَيْهِنَّ
مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكانَ اللهُ
الصفحه ١١١ :
(فَلَمَّا رَآهُ
مُسْتَقِرًّا) ثابتا (عِنْدَهُ) يعنى عرشها عند عرشه (قالَ) لآصف (هذا مِنْ فَضْلِ
الصفحه ٣٧٥ :
(تَرْجِعُونَها) روح الجسد إلى الجسد (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ (٨٧)) أنكم غير مدينين (فَأَمَّا إِنْ
الصفحه ٤٠٩ : صوت فى المدينة (عَلَيْهِمْ) من الجبن (هُمُ الْعَدُوُّ
فَاحْذَرْهُمْ) ولا تأمنهم (قاتَلَهُمُ اللهُ
الصفحه ١١٨ : فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) فإنها نزلت بالجحفة بين مكة
والمدينة
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(طسم
الصفحه ٣٧٤ :
إِلَيْهِ) ملك الموت وأعوانه إلى الميت (مِنْكُمْ) من أهله (وَلكِنْ لا
تُبْصِرُونَ (٨٥)) ملك الموت وأعوانه
الصفحه ١١٢ : (وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ
رَهْطٍ) نفر من الفساق من أبناء رؤسائهم قدار بن سالف ، ومصدع
بن دهو
الصفحه ٣٧٣ : بينكم
الآجال إلى الموت فمنكم من يعيش مائة سنة ، أو ثمانين سنة ، أو خمسين سنة ، أو أقل
أو أكثر من ذلك