الصفحه ٣١٠ : (بِالْأَحْقافِ) يقول : بحقوف النار ، أى سنة النار حقفا بعد حقف ،
ويقال : نحو اليمن ، ويقال : نحو الشام ، ويقال
الصفحه ٣٢٠ : أمركم من الفرائض والصدقة (وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) فيما أمركم من السنة والغزو والجهاد.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ : ) سُنَّةَ
اللهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً
(٢٣) وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٣٢٦ : (سُنَّةَ اللهِ) هكذا سيرة الله (الَّتِي قَدْ خَلَتْ) مضت (مِنْ قَبْلُ) فى الأمم الخالية بالقتل والعذاب حين
الصفحه ٣٢٧ : إلى السنة القابلة ، ولم تعلموا أنتم
ذلك (فَجَعَلَ مِنْ دُونِ
ذلِكَ) من قبل ذلك (فَتْحاً قَرِيباً (٢٧
الصفحه ٣٣٣ : ) نزلت هذه الآية فى بنى أسد أصابتهم سنة شديدة ، فدخلوا
فى الإسلام متوافرين بأهاليهم وذراريهم ، وجاؤوا إلى
الصفحه ٣٣٩ : الدنيا طول كل يوم ألف سنة من هذه الأيام
أول يوم منها يوم الأحد ، وآخر يوم منها يوم الجمعة (وَما مَسَّنا
الصفحه ٣٥٢ : وكان من أوله إلى آخره عشرون سنة ، فلما نزلت هذه
الآية سمع عتبة بن أبى لهب أن محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٤ : وسبعة وسبعون
منزلا ، وكذلك للمغربين تطلع الشمس فى سنة يومين فى منزل واحد ، وكذلك تغرب يومين
فى منزل واحد
الصفحه ٣٧٧ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) من أيام أول الدنيا طول كل يوم ألف سنة ، أول يوم منها
يوم الأحد
الصفحه ٣٨٥ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ) لكى تقروا بفرائض الله وسنة رسوله (وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ) هذه أحكام الله وفرائضه فى
الصفحه ٣٩٢ : دونكم (فَما أَوْجَفْتُمْ
عَلَيْهِ) فما
__________________
(١) انظر : قصة إجلاء
بنى النضير فى السنة
الصفحه ٤٢٨ : والهزيمة يوم بدر بتركهم
الاستغفار وبالجوع والقحط سبع سنين لدعوة النبى صلىاللهعليهوسلم عليهم بعد يوم بدر
الصفحه ٤٢٩ : قالوا : (بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (٢٧)) حرمنا منفعة البستان لسواء نياتنا (قالَ أَوْسَطُهُمْ) فى السن
الصفحه ٤٤٠ :
تَعْلَمُونَ (٤)) تصدقون بما أقول لكم ، فلما أيس منهم بعدما دعاهم ألف
سنة إلا خمسين عاما ، فلم يؤمنوا ولم