الصفحه ٥ : فَنَجَّيْناكَ مِنَ الْغَمِّ
وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلى
الصفحه ٧ :
والسنين ونقص من الثمرات (فَكَذَّبَ) بالآيات ، وقال : ليس هذا من الله (وَأَبى (٥٦)) أن يسلم ولم يقبل الآيات
الصفحه ١١ : صالِحاً) خالصا (ثُمَّ اهْتَدى (٨٢)) ثم رأى ثواب عمله حقا ، ويقال : ثم اهتدى إلى السنة
والجماعة ومات على
الصفحه ٤١ : ) وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ
وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
الصفحه ٥٥ : وأصحابهم (بِالْعَذابِ) بالجوع سبع سنين (إِذا هُمْ
يَجْأَرُونَ (٦٤)) يتضرعون قل لهم يا محمد (لا تَجْأَرُوا
الصفحه ٦٦ :
بِالْفَحْشاءِ) بالقبيح من العمل والقول (وَالْمُنْكَرِ) أى ما لا يعرف فى شريعة ولا فى سنة (وَلَوْ لا فَضْلُ
الصفحه ٧٥ : قول المؤمنين المخلصين (إِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ) إلى كتاب الله (وَرَسُولِهِ) وسنة رسوله (لِيَحْكُمَ
الصفحه ٨٨ : أول الدنيا طول كل يوم ألف سنة مما تعدون ، أول
يوم منها يوم الأحد وآخر يوم منها يوم الجمعة (ثُمَّ
الصفحه ١٢٣ :
ما
نَقُولُ) من الشرط والوفاء (وَكِيلٌ (٢٨)) شهيد (فَلَمَّا قَضى مُوسَى
الْأَجَلَ) عشر سنين
الصفحه ١٣٥ : ) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ
الصفحه ١٣٦ : (١) (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ) فمكث فيهم (أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً
الصفحه ١٤١ : الْفَحْشاءِ) المعاصى (وَالْمُنْكَرِ) ما لا يعرف فى شريعة ولا سنة ، مادام الرجل فيها فهى
تمنعه عن ذلك
الصفحه ١٤٦ :
(٣) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٤٧ :
بِضْعِ
سِنِينَ) وكان قد بايع بذلك أبو بكر الصديق ، أبى بن خلف على
عشرة من الإبل (لِلَّهِ
الصفحه ١٦١ :
واعملوا بما فيه (قالُوا بَلْ
نَتَّبِعُ ما وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا) من الدين والسنة (أَوَلَوْ