الصفحه ٤٩٥ : : الفجر فجر السنة ، (وَلَيالٍ عَشْرٍ (٢)) من أول ذى الحجة (وَالشَّفْعِ) يوم عرفة ويوم النحر (وَالْوَتْرِ
الصفحه ٦٣ : يَكُنْ لَهُمْ
شُهَداءُ) على ما قالوا (إِلَّا أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ
الصفحه ٥٠ : فيكون نطفة أربعين يوما (ثُمَّ خَلَقْنَا) أى حولنا (النُّطْفَةَ عَلَقَةً) دما عبيطا فتكون علقة أربعين
الصفحه ٦٢ : أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
(٦) وَالْخامِسَةُ
الصفحه ٣٥٩ : (فَانْتَصِرْ (١٠)) فأعنى بالعذاب (فَفَتَحْنا أَبْوابَ
السَّماءِ) طرق السماء أربعين يوما (بِماءٍ مُنْهَمِرٍ (١١
الصفحه ٤٩ :
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ (٥)) يعفون فروجهم عن الحرام (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ) أربع نسوة (أَوْ ما مَلَكَتْ
الصفحه ٧٣ : رِجْلَيْنِ
وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللهُ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْ
الصفحه ٧٤ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ) الدواب (يَخْلُقُ اللهُ ما
يَشاءُ) كما يشاء (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، يعنى عبد الله بن سلام وأصحابه نحو أربعين
رجلا منهم من جاء من الشام ومنهم من جاء من اليمن
الصفحه ١٣١ : (لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ) لتثقل بالجماعة (١)(أُولِي الْقُوَّةِ) ذوى القوة وهم أربعون رجلا يحملون مفاتيح
الصفحه ١٧٩ : المؤمنين (فِي أَزْواجِهِمْ) الأربع بمهر ونكاح (وَما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ) بغير عدد (لِكَيْلا يَكُونَ
الصفحه ١٩٥ : ) ومن له أربعة أجنحة (يَزِيدُ فِي
الْخَلْقِ ما يَشاءُ) فى خلق الملائكة ما يشاء ، ويقال : الأجنحة ،
الصفحه ٢٢٢ : طوله ثلاثون ذراعا ، وله أربعة أوجه ، يقال له : بعل (وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ (١٢٥)) تتركون
الصفحه ٢٣٠ : أربعين يوما بقدر ما عبد الصنم فى بيته مكان
كل يوم يوما (وَأَلْقَيْنا) اجلسنا (عَلى كُرْسِيِّهِ
جَسَداً
الصفحه ٢٦٤ : أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ