الصفحه ١٨٠ :
عَلَيْهِنَّ
مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكانَ اللهُ
الصفحه ١٩٧ : ) بالمطر (الْأَرْضَ بَعْدَ
مَوْتِها) قحطها وبؤسها (كَذلِكَ النُّشُورُ (٩)) وكذلك تحيون وتنشرون وتخرجون من
الصفحه ٢٠٦ :
الْمُرْسَلُونَ
(١٣)) يعنى جاء إليهم رسول ، شمعون من الصفار ، فلم يؤمنوا به
وكذبوه.
(إِذْ
الصفحه ٢١٥ :
(وَالْأَرْضِ) خالق السموات والأرض (وَما بَيْنَهُما) من الخلق العجائب (وَرَبُّ الْمَشارِقِ
الصفحه ٢٥٣ : ) فعاقبهم الله بذنوبهم ، بتكذيبهم الرسل (وَما كانَ لَهُمْ مِنَ اللهِ) من عذاب الله (مِنْ واقٍ (٢١)) من مانع
الصفحه ٢٩٧ :
مُتَّبَعُونَ (٢٣) وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ (٢٤)
كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ
الصفحه ٣٠٦ :
سورة الأحقاف
ومن سورة الأحقاف ، وهى كلها مكية إلا قوله :
(وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي
الصفحه ٣٢٢ : ) المؤمنون يسلط على من يشاء من أعدائه (وَكانَ اللهُ عَلِيماً) بما صنع بك من الفتح ، والمغفرة ، والهدى
الصفحه ٣٥٠ :
(مُشْفِقِينَ (٢٦)) خائفين من عذاب الله (فَمَنَّ اللهُ
عَلَيْنا) بالمغفرة والرحمة ودخول الجنة
الصفحه ٣٨٥ :
الصامت الأنصارى وكان به لمم ، أى مس من الجن فأراد أن يأتيها على حال لا
تؤتى عليها النساء ، فأبت
الصفحه ٤٠٦ :
ويقال : العلم ومواعظ القرآن (وَإِنْ كانُوا) وقد كانوا يعنى العرب (مِنْ قَبْلُ) من قبل مجىء محمد
الصفحه ٤١٦ :
من غير جماع (وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ) واحفظوا طهرهن من ثلاث حيض والغسل منها بانقضاء العدة
الصفحه ٤١٧ :
وقضاؤه فى الشدة والرخاء ، ويقال : نافذ أمره وتدبيره (قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ) من الشدة
الصفحه ٤٤٢ :
أَنْصاراً
(٢٥) وَقالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً
(٢٦
الصفحه ٧٢ : اللهُ أَحْسَنَ ما
عَمِلُوا) أى بإحسان ما عملوا فى الدنيا (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ) من كرامته بواحدة