الصفحه ١٤ : علمهم
الله يعنى الملائكة.
(وَعَنَتِ الْوُجُوهُ
لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً
الصفحه ٣٦ :
(الْبَعِيدُ (١٢)) عن الحق والهدى (يَدْعُوا) أى بنو الحلاف (لَمَنْ ضَرُّهُ
أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ
الصفحه ١١٩ : الْأَرْضِ) أرض مصر (وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ
وَهامانَ وَجُنُودَهُما) جموعهما (مِنْهُمْ) من موسى وبنى إسرائيل (ما
الصفحه ١٢٥ :
وَأَتْبَعْناهُمْ
فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ
(٤٢
الصفحه ١٤٤ : مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْباطِلِ
يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللهِ يَكْفُرُونَ (٦٧) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ
الصفحه ١٧١ : ) وأخذنا من نوح (وَإِبْراهِيمَ) وأخذنا من إبراهيم (وَمُوسى) وأخذنا من موسى (وَعِيسَى ابْنِ
مَرْيَمَ) وأخذنا
الصفحه ١٨٤ : الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (١) يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ
وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّما
الصفحه ١٨٨ : (فَاتَّبَعُوهُ) فى الكفر (إِلَّا فَرِيقاً مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ (٢٠)) جملة من المؤمنين ، وهم السبعون ألفا الذين
الصفحه ١٩٦ : شَيْءٍ) من الزيادة والنقصان (قَدِيرٌ (١)).
(ما يَفْتَحِ اللهُ) ما يرسل الله (لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ
الصفحه ٢٠١ :
بالكبائر لا ينجو إلا بالشفاعة أو بالمغفرة أو بإنجاز الوعد (وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ) وهو من استوت
الصفحه ٢٠٩ : لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ) من مثل سفينة نوح (ما يَرْكَبُونَ (٤٢)) من الزواريق والإبل (وَإِنْ نَشَأْ
الصفحه ٢٧٣ :
فيصير آيس شىء وأقنطه من رحمة الله (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ) أصبناه (رَحْمَةً مِنَّا) نعمة منا بالمال
الصفحه ٢٨٨ : يجمع الكفار فى الدنيا من المال والزهرة (وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً) على ملة واحدة
الصفحه ٣٠٢ : يَكْسِبُونَ (١٤)) يعملون من الخيرات وهذا العفو قبل الهجرة ، ثم أمروا
بالقتال.
(مَنْ عَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٣٢٤ :
الرَّسُولُ) أن لا يرجع من الحديبية محمد صلىاللهعليهوسلم (وَالْمُؤْمِنُونَ
إِلى أَهْلِيهِمْ) إلى المدينة