الصفحه ٢٨ :
عالِمِينَ
(٨١) وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلاً دُونَ ذلِكَ
الصفحه ٦٧ : قالوا (وَأَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (٢٤)) فى الدنيا من الكفر والشرك (يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٠٧ : وكان فى شدة من الشتاء (فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ أَنْ بُورِكَ
مَنْ فِي النَّارِ) بوركت النار ، ويقال
الصفحه ١١٧ : يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ) وهى نفخة الموت (فَفَزِعَ) مات من (مَنْ فِي السَّماواتِ) من الملائكة (وَمَنْ فِي
الصفحه ١٣٢ : فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (٨٣) مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
خَيْرٌ مِنْها وَمَنْ جا
الصفحه ٢٢٧ :
(وَشِقاقٍ (٢)) خلاف وعداوة ، ولهذا كان القسم (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ
قَرْنٍ) من قبل
الصفحه ٢٣٤ :
الدِّينِ
(٧٨) قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (٧٩) قالَ فَإِنَّكَ مِنَ
الصفحه ٢٣٧ : (مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ) بالنقمة لمن لا يؤمن به (الْحَكِيمِ (١)) فى أمره وقضائه أمر أن لا يعبد غيره
الصفحه ٢٥٢ :
(هُوَ الَّذِي
يُرِيكُمْ) يا أهل مكة (آياتِهِ) علامات وحدانيته وقدرته وعجائبه من خراب مساكن الذين
الصفحه ٢٨٠ : المطر (مِنْ بَعْدِ ما
قَنَطُوا) أى أيسوا من المطر (وَيَنْشُرُ
رَحْمَتَهُ) ينزل رحمته ، يعنى المطر
الصفحه ٢٩٨ : (عَلَى الْعالَمِينَ (٣٢)) عالمى زمانهم بالمن والسلوى والكتاب والرسول والنجاة من
فرعون وقومه والنجاة من
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى طاعته (حَفِيظٍ (٣٢)) فى الخلوات لأمر الله ، ويقال : على الصلوات (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٢٣ :
(خُلِقَ الْإِنْسانُ) يعنى آدم (مِنْ عَجَلٍ) أى مستعجلا بالعذاب (سَأُرِيكُمْ آياتِي) أى علامات
الصفحه ٥٢ : التَّنُّورُ) نبع الماء من التنور ، ويقال : طلع الفجر (فَاسْلُكْ فِيها) فاحمل فى السفينة (مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ
الصفحه ٦٨ : الحانات وغيرها (فِيها مَتاعٌ لَكُمْ) منفعة لكم من الحر والبرد فى الشتاء والصيف (وَاللهُ يَعْلَمُ ما