الصفحه ٢٧١ : يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ (٤٤) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
الصفحه ١٦٤ : (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ
الصفحه ٣٤ : النضر بن الحارث (مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ) يخاصم فى دين الله وكتابه (بِغَيْرِ عِلْمٍ) بلا علم ولا حجة ولا
الصفحه ٣١٦ : )) منزل لهم فى الآخرة.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي
الصفحه ٣٧ :
بالنكرة (فَما لَهُ مِنْ
مُكْرِمٍ) بالمعرفة (إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما يَشاءُ (١٨)) بخلقه من الشقاوة
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم (فَقَدْ كَذَّبَ
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) رسلهم فأهلكناهم (وَما عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ
الصفحه ١٥٣ :
من ذلك شيئا (سُبْحانَهُ) نزه نفسه عن الولد والشريك (وَتَعالى) ارتفع وبرأ (عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٠
الصفحه ١٥٤ :
الصَّالِحاتِ) الطاعات فيما بينهم وبين ربهم (مِنْ فَضْلِهِ) من ثوابه وكرامته فى الجنة (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ١٧٦ :
كَرِيماً
(٣١)) ثوابا حسنا فى الجنة (يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) لستن
الصفحه ١٥ :
قبل أكله من الشجرة ، ويقال : من قبل مجىء محمد صلىاللهعليهوسلم (فَنَسِيَ) فترك ما أمر به
الصفحه ٢١ :
(أَمِ اتَّخَذُوا) أم عبدوا ، يعنى أهل مكة (آلِهَةً مِنَ
الْأَرْضِ) فى الأرض (هُمْ يُنْشِرُونَ (٢١
الصفحه ١٢٣ :
ما
نَقُولُ) من الشرط والوفاء (وَكِيلٌ (٢٨)) شهيد (فَلَمَّا قَضى مُوسَى
الْأَجَلَ) عشر سنين
الصفحه ١٤٩ : أهل السموات والأرض ، مقدم ومؤخر فى
الكلام (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) النسمة والدواب من النطفة
الصفحه ٢٦٠ : (وَصَوَّرَكُمْ) فى الأرحام (فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ) من صور الدواب ، ويقال : أحكم صوركم (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٨٢ :
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ) عن دينه (فَما لَهُ مِنْ
وَلِيٍ) من مرشد (مِنْ بَعْدِهِ) غير الله (وَتَرَى