الصفحه ٢٧٨ : بكر وأصحابه (مُشْفِقُونَ مِنْها) خائفون من قيام الساعة وأهوالها وشدائدها (وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا) يعنى
الصفحه ٥٠٣ : يُؤْتِي
مالَهُ) فى سبيل الله وهو أبو بكر الصديق (يَتَزَكَّى (١٨)) يريد بذلك وجه الله (وَما لِأَحَدٍ
الصفحه ٤٠٧ : خطبة الإمام والصلاة (وَذَرُوا الْبَيْعَ) اتركوا البيع بعد الأذان (ذلِكُمْ) الاستماع إلى خطبة الإمام
الصفحه ٣٦٠ : (عَلَيْهِمْ) على قوم هود (رِيحاً صَرْصَراً) باردا شديدا ، وهو ريح الدبور (فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ (١٩
الصفحه ٤٢٨ : بكر وأصحابه (فَلا تُطِعِ) يا محمد (الْمُكَذِّبِينَ (٨)) بالله والكتاب والرسول ، يعنى رؤساء أهل مكة
الصفحه ٨١ :
عَلَيْهِ) تقرأ على محمد صلىاللهعليهوسلم (بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٥)) غدوة وعشيا (قُلْ) لهم يا محمد
الصفحه ٢٨٠ : بكر وأصحابه (وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (٣٦)) لا على المال (وَالَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ
الصفحه ٨٠ : وَزُوراً (٤)
وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً
الصفحه ١٧٧ : )) فقد أخطأ خطأ بينا عن أمر الله.
(وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ) بالإسلام ، يعنى
الصفحه ٣٢١ : (٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٩) إِنَّ
الصفحه ٣٦١ : صنع بقوم صالح ، فيترك المعصية ،
ويقال : من طالب علم فيعان عليه.
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
لُوطٍ بِالنُّذُرِ
الصفحه ٥٠٢ : المؤمنين
كانوا فى أيدى الكافرين يعذبونهم على دينهم فاشتراهم منهم وأعتقهم (وَاتَّقى (٥)) الكفر والشرك
الصفحه ٢٠٠ :
يَتْلُونَ) يقرأون (كِتابَ اللهِ) القرآن أبو بكر وأصحابه (وَأَقامُوا الصَّلاةَ) أتموا الصلوات الخمس
الصفحه ٤٨٠ : (بِالدِّينِ (٩)) بالحساب والقضاء.
(وَإِنَّ عَلَيْكُمْ
لَحافِظِينَ (١٠)) من الملائكة (كِراماً) هم كرام على
الصفحه ١٩٨ : يمد فى عمره (وَلا يُنْقَصُ مِنْ
عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ) مكتوب مبين فى اللوح المحفوظ (إِنَّ ذلِكَ