الصفحه ١٤٧ :
بِضْعِ
سِنِينَ) وكان قد بايع بذلك أبو بكر الصديق ، أبى بن خلف على
عشرة من الإبل (لِلَّهِ
الصفحه ٣٢٢ : ) المؤمنون يسلط على من يشاء من أعدائه (وَكانَ اللهُ عَلِيماً) بما صنع بك من الفتح ، والمغفرة ، والهدى
الصفحه ٦٢ : يَنْكِحُها إِلاَّ زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ (٣) وَالَّذِينَ يَرْمُونَ
الصفحه ١٧٨ : (وَالْمُنْفِقِينَ) من أهل المدينة عبد الله بن أبى وصاحبيه (وَدَعْ أَذاهُمْ) ولا تقتلهم يا محمد (وَتَوَكَّلْ عَلَى
الصفحه ٢٢١ :
بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (١٠٧)) بكبش سمين (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) على إبراهيم ثناء حسنا (فِي الْآخِرِينَ (١٠٨)) فى
الصفحه ٣٧٨ : والثواب وهو أبو بكر
الصديق (مِنَ الَّذِينَ
أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ) من بعد فتح مكة (وَقاتَلُوا) العدو فى
الصفحه ٣١٧ : (آنِفاً) الساعة على المنبر استهزاء بما قال محمد صلىاللهعليهوسلم (أُولئِكَ) المنافقون هم (الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٨ :
الْمُسْرِفِينَ
(٣١)) فى الشرك (وَلَقَدِ
اخْتَرْناهُمْ) اخترنا بنى إسرائيل (عَلى عِلْمٍ) كما علمنا
الصفحه ٢٩٩ :
(إِنَّ شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ (٤٣) طَعامُ الْأَثِيمِ (٤٤)) طعام الفاجر فى النار أبى جهل وأصحابه
الصفحه ٣٣٧ : بِهِ) ما تحدث به (نَفْسُهُ وَنَحْنُ
أَقْرَبُ إِلَيْهِ) أعلم به وأقدر عليه (مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ (١٦
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى طاعته (حَفِيظٍ (٣٢)) فى الخلوات لأمر الله ، ويقال : على الصلوات (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٩٦ : (فَنَظَلُّ لَها
عاكِفِينَ (٧١)) أى فنصير لها عابدين مقيمين على عبادتها.
(قالَ هَلْ
يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ
الصفحه ٢٨٩ : (٤٢)) على عذابهم قادرون قبل موتك ، وبعد موتك (فَاسْتَمْسِكْ) اعمل (بِالَّذِي أُوحِيَ
إِلَيْكَ) يعنى
الصفحه ٤٨٣ : ) عَلَى
الْأَرائِكِ) على السرر فى الحجال (يَنْظُرُونَ (٣٥)) إلى أهل النار يسحبون فى النار (هَلْ ثُوِّبَ
الصفحه ٣٣٨ : سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ (٣٨) فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ