الصفحه ٥٨ : ) أى يقضى (وَلا يُجارُ عَلَيْهِ) ولا يقضى عليه ، ويقال : هو يجير الخلق من عذابه ولا
يجار عليه ، أى لا
الصفحه ٦٣ : مشركى العرب (وَحُرِّمَ ذلِكَ) أى ذلك التزويج يعنى تزويج ولائد أهل الكتاب ، وولائد
أحرار المشركين (عَلَى
الصفحه ٤١٧ : (٦)) فتطلب له أخرى غير الأم (لِيُنْفِقْ) الأب (ذُو سَعَةٍ) ذو غنى (مِنْ سَعَتِهِ) على قدر غناه (وَمَنْ قُدِرَ
الصفحه ٨٨ :
الَّذِي لا يَمُوتُ) ولا تتوكل على الأحياء الذين يموتون مثل أبى طالب
وخديجة ، ولا على الأموات الذين لا حركة
الصفحه ١٢١ : ) فَجاءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشِي عَلَى
اسْتِحْياءٍ قالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ ما
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) الطاعات فيما بينهم وبين ربهم وهو سيدنا على بن أبى
طالب ، وحمزة
الصفحه ١٥٩ : )) لذنب عظيم ، عقوبته عند الله (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ) سعد بن أبى وقاص (بِوالِدَيْهِ) برا بهما
الصفحه ٢٧٧ : تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ) لا تختلفوا فى الدين (كَبُرَ) عظم (عَلَى الْمُشْرِكِينَ) أبى جهل وأصحابه (ما تَدْعُوهُمْ
الصفحه ٣٢٤ : المطر ، والأرض النبات (يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ) من المؤمنين على الذنب العظيم ، وهو فضل منه (وَيُعَذِّبُ
الصفحه ٣٩٩ : أم حبيبة بنت أبى سفيان ، فهذا كان صلة
بينهم وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَاللهُ قَدِيرٌ) بظهور
الصفحه ٧٠ : على ترك
الثلث عن مكاتبه ، ثم نزل فى شأن عبد الله بن أبى وأصحابه ، كان لهم ولائد
يجبرونهن على الزنا
الصفحه ٢٢٧ : ، وهذه علامة كانت بينهم فى القتال إذا أرادوا أن
يحملوا على العدو أو يفروا من العدو ، فلما أراد الله
الصفحه ٣٨٣ : الَّذِينَ آمَنُوا) إلى هاهنا فى شأن عبد الله بن سلام حيث افتخر على أبى
كعب وأصحابه ، بأن لنا أجرين ، ولكم
الصفحه ٤٤٨ : (٢) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ
مِنْهُ قَلِيلاً (٣) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً (٤)
إِنَّا
الصفحه ٤٥٩ :
(إِنَّا أَعْتَدْنا
لِلْكافِرِينَ) أبى جهل وأصحابه (سَلاسِلَ وَأَغْلالاً) فى النار (وَسَعِيراً