الصفحه ٢٣٨ :
لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) ولا يقبل منهم الكفر بمحمد والقرآن ، لأنه ليس دينه (وَإِنْ تَشْكُرُوا) تؤمنوا (يَرْضَهُ
الصفحه ٢٠٤ : أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
(١٩))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنهما ، فى قوله عزوجل : (يس (١)) يقول : يا إنسان
الصفحه ٢٤١ : (كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) من قبل قومك يا محمد ، قوم هود وصالح وشعيب وغيرهم (فَأَتاهُمُ الْعَذابُ
الصفحه ٢٩٤ :
(وَقِيلِهِ) قال محمد صلىاللهعليهوسلم (١)(يا رَبِّ إِنَّ
هؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ (٨٨)) بك
الصفحه ٢٩٥ : مُنْتَقِمُونَ (١٦)
وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ (١٧)
أَنْ أَدُّوا
الصفحه ٣٥٠ : هُمْ) بل هم (قَوْمٌ طاغُونَ (٣٢)) كافرون عاملون فى معصية الله (أَمْ يَقُولُونَ) بل يقولون كفار مكة
الصفحه ٣٦٢ :
(وَلَقَدْ جاءَ آلَ
فِرْعَوْنَ النُّذُرُ (٤١)) إلى فرعون وقومه موسى وهارون (كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٤٨٧ : (٥)) بالنفط ، والزفت ، والحطب ، ويقال : لعنوا ، ويقال : هم
قوم من المؤمنين قتلهم الكفار بالنار ذات الوقود
الصفحه ٢٩٧ : لأن المؤمن إذا مات بكى عليه باب
السماء الذى يصعد منه عمله ، وينزل منه رزقه ومصلاه فى الأرض التى كان
الصفحه ٧٤ : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٤٦)) دين قائم يرضاه وهو الإسلام ، ثم نزل فى شأن قوم عثمان
بن عفان حين قالوا
الصفحه ٤٩٦ :
إِذا
يَسْرِ (٤)) يذهب وهى ليلة المزدلفة ، ويقال : يذهب ويجئ فيه الناس
، أقسم الله بهذه الأشياء إن
الصفحه ٣٠٩ :
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) فيما يستقبلهم من العذاب (وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ (١٣)) على ما خلفوا إذا حزن
الصفحه ٢٨٩ : ) عن سبيل الحق والهدى (وَيَحْسَبُونَ) يظنون (أَنَّهُمْ
مُهْتَدُونَ (٣٧)) بالحق والهدى (حَتَّى إِذا جا
الصفحه ٤٧٦ :
سورة التكوير
ومن سورة كورت ، وهى كلها مكية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(إِذَا الشَّمْسُ
الصفحه ٤٧٩ :
سورة الانفطار
ومن سورة انفطرت ، وهى كلها مكية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(إِذَا السَّما