الصفحه ٣٣٨ : أطغيته ، ما أضللته (وَلكِنْ كانَ فِي
ضَلالٍ) فى خطأ (بَعِيدٍ (٢٧)) عن الحق والهدى.
(قالَ) الله لهم
الصفحه ٣٠٤ :
واحد لا شريك له (وَقالُوا) كفار مكة (ما هِيَ إِلَّا
حَياتُنَا الدُّنْيا) فى الدنيا (نَمُوتُ
الصفحه ٣٠ :
إيمانه (فَلا كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ) لا ينسى ثواب عمله بل يثاب عليه (وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ (٩٤
الصفحه ١٢٣ :
أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ (٣٠)) سيد الجن والإنس.
(وَأَنْ أَلْقِ عَصاكَ
فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ
الصفحه ٣٦١ :
كَذلِكَ) هكذا (نَجْزِي مَنْ شَكَرَ (٣٥)) من وحد وشكر نعمة الله بالنجاة (وَلَقَدْ أَنْذَرَهُمْ) فخوفهم لوط
الصفحه ١٨٨ : صَبَّارٍ) على الطاعة (شَكُورٍ (١٩)) بنعم الله (وَلَقَدْ صَدَّقَ
عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ) قوله
الصفحه ٢١٨ : ) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
فِيهِمْ مُنْذِرِينَ (٧٢) فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ (٧٣)
إِلاَّ
الصفحه ١٣٩ :
أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ
أَغْرَقْنا وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٢٤ : (أَنْزَلْناهُ) أنزلنا جبريل به (أَفَأَنْتُمْ) يا أهل مكة (لَهُ مُنْكِرُونَ (٥٠)) جاحدون.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
الصفحه ٢٧١ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ (٥١)
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ
الصفحه ٢٢٢ :
عبادة غير الله (أَتَدْعُونَ بَعْلاً) أتصدقون ربا من دون الله ، ويقال : ودا ، ويقال : كان
لهم صنم
الصفحه ٢٩٠ : يوقرونه بذلك ، وكان الساحر فيهم عظيما (ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ
عِنْدَكَ) سل لنا ربك بما عهد الله لك
الصفحه ٣١ : ، نزلت من قوله : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) إلى هاهنا ، فى شأن عبد الله بن الزبعرى
الصفحه ٣٥٨ : بِأَعْيُنِنا جَزاءً
لِمَنْ كانَ كُفِرَ (١٤) وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٥)
فَكَيْفَ كانَ
الصفحه ١٠٨ : (وَاسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ) بعد ما استيقنت أنفسهم أنها من الله مقدم ومؤخر (فَانْظُرْ) يا محمد (كَيْفَ كانَ