الصفحه ٢٥٥ :
النَّارِ (٤١) تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللهِ وَأُشْرِكَ بِهِ ما لَيْسَ لِي
بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ
الصفحه ١٥٩ :
(هذا خَلْقُ اللهِ) هذا مخلوقى أنا خلقته (فَأَرُونِي ما ذا
خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ) يعنى
الصفحه ٢٦١ : كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ فَإِذا جاءَ
أَمْرُ اللهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٨٨ : والشرك والفواحش خير من متاع الدنيا.
(وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً
الصفحه ٢٢١ :
سَلامٌ
عَلى إِلْ ياسِينَ (١٣٠) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٣١) إِنَّهُ
مِنْ عِبادِنَا
الصفحه ٢٢٠ :
من دون الله ، قالوا : نعبد أصناما ، قال لهم إبراهيم : (أَإِفْكاً آلِهَةً) بالكذب آلهة من (دُونَ
الصفحه ٣٣٥ : مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ
مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ
الصفحه ٩٨ : أخاهم فى الدين ولكن كان من قرابتهم (أَلا تَتَّقُونَ (١٠٦)) عبادة غير الله (إِنِّي لَكُمْ) من الله
الصفحه ٤٢٥ : فَسَتَعْلَمُونَ
كَيْفَ نَذِيرِ (١٧) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ (١٨) أَوَلَمْ
الصفحه ٢٩٧ :
تقتلون (وَإِنْ لَمْ
تُؤْمِنُوا لِي) إن لم تصدقونى بالرسالة (فَاعْتَزِلُونِ (٢١)) فاتركونى لا لى
الصفحه ٣١٠ : إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٢٢) قالَ
إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ وَأُبَلِّغُكُمْ ما أُرْسِلْتُ
الصفحه ٢٩٨ :
الْمُسْرِفِينَ
(٣١)) فى الشرك (وَلَقَدِ
اخْتَرْناهُمْ) اخترنا بنى إسرائيل (عَلى عِلْمٍ) كما علمنا
الصفحه ١٤٢ : (مِنْ رَبِّهِ) كما أنزل على موسى وعيسى (قُلْ) لهم يا محمد (إِنَّمَا الْآياتُ
عِنْدَ اللهِ) إنما العلامات
الصفحه ٢٢٨ : لَهُ ذلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ (٢٥) يا
داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي
الصفحه ٣٦٠ :
عذابى عليهم ، وكيف كان حال منذرى لمن أنذرهم الرسول هود ، فلم يؤمنوا (إِنَّا أَرْسَلْنا) سلطنا