الصفحه ٥ : كَثِيراً (٣٤) إِنَّكَ
كُنْتَ بِنا بَصِيراً (٣٥) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى (٣٦) َلَقَدْ
مَنَنَّا
الصفحه ٣٣٧ :
، ويقال : الشهيد عمله (لَقَدْ كُنْتَ) يا ابن آدم (فِي غَفْلَةٍ) فى جهالة وعمى (مِنْ هذا) اليوم (فَكَشَفْنا
الصفحه ٢٣ : أَفَأَنْتُمْ
لَهُ مُنْكِرُونَ (٥٠))
(وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ) يقول : استهزأ بهم قومهم كما
الصفحه ١٢٥ : للآخر كما
بينا لك قصة الأولين.
(وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الطُّورِ) جبل زبير (إِذْ نادَيْنا) حين كلمنا موسى
الصفحه ٢١٧ : تُجْزَوْنَ) فى الآخرة (إِلَّا ما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ (٣٩)) فى الدنيا من الكفر (إِلَّا عِبادَ اللهِ) يقول
الصفحه ٢٢٩ : الذى كان منه (فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ) من الذنب (وَخَرَّ راكِعاً) ساجدا (وَأَنابَ (٢٤)) أقبل على الله
الصفحه ٣٠٧ : تَمْلِكُونَ لِي) فلا تقدرون لى (مِنَ اللهِ) من عذاب الله (شَيْئاً هُوَ
أَعْلَمُ بِما تُفِيضُونَ فِيهِ) تخوضون
الصفحه ٢٤٦ : أَنَّ اللهَ
هَدانِي) بين لى الإيمان (لَكُنْتُ مِنَ
الْمُتَّقِينَ (٥٧)) من الموحدين (أَوْ تَقُولَ) ولكى
الصفحه ٣١١ :
تَعِدُنا) من العذاب (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ (٢٢)) بنزول العذاب علينا ، إن لم نؤمن (قالَ
الصفحه ٢٩٥ : والقرآن المبين ، بالحلال والحرام ، والأمر والنهى (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) أنزلنا جبريل بالقرآن ، ولهذا كان
الصفحه ١١٠ : ، ويقال : تشاوروا لى (ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً) فاعلة أمرا (حَتَّى تَشْهَدُونِ (٣٢)) تحضرون وتشاورونى
الصفحه ٣٠٦ : فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِما
تُفِيضُونَ فِيهِ كَفى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي
الصفحه ١٠٧ : (٨)) سيد الجن والإنس (يا مُوسى إِنَّهُ) الذى دعاك (أَنَا اللهُ
الْعَزِيزُ) بالنقمة لمن لا يؤمن بى
الصفحه ١٣٥ : كانَ يَرْجُوا) يخاف (لِقاءَ اللهِ) البعث بعد الموت (فَإِنَّ أَجَلَ اللهِ) البعث بعد الموت (لَآتٍ) لكائن
الصفحه ٢٦٢ : لا تعلمهم (وَما كانَ لِرَسُولٍ
أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ) بعلامة (إِلَّا بِإِذْنِ
اللهِ) بأمر الله وذلك