الصفحه ٣٧٧ : .
(آمِنُوا بِاللهِ) يا أهل مكة (وَرَسُولِهِ) محمد صلىاللهعليهوسلم (وَأَنْفِقُوا مِمَّا
جَعَلَكُمْ
الصفحه ٣٩٣ : (وَأَمْوالِهِمْ) أخرجهم أهل مكة وكانوا نحو مائة رجل (يَبْتَغُونَ فَضْلاً) يطلبون ثوابا (مِنَ اللهِ
وَرِضْواناً
الصفحه ١٧٨ : تَأَخَّرَ) قال المؤمنون : هنيئا لك يا رسول الله ، بالمغفرة فما
لنا عند الله ، فقال الله : (وَبَشِّرِ) يا
الصفحه ٣٨٦ : ) يعنى الذين قاتلوا الأنبياء قبل أهل مكة (وَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ بَيِّناتٍ) جبريل بآيات مبينات بالأمر
الصفحه ٣٩٨ : ) من عذاب الله (مِنْ شَيْءٍ) ثم علمهم كيف يقولون ، فقال : قولوا (رَبَّنا) يا ربنا (عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا
الصفحه ٢٤٦ : ) لكى لا تقول نفس (يا حَسْرَتى) يا ندامتا (عَلى ما فَرَّطْتُ
فِي جَنْبِ اللهِ) تركت من طاعة الله (وَإِنْ
الصفحه ٣٩٠ : أبى بلتعة رجل من أهل اليمن الذى كتب كتابا إلى أهل مكة بسر النبى صلىاللهعليهوسلم فقال : (لا تَجِدُ
الصفحه ٢٩٦ : يختنق (إِنَّا كاشِفُوا
الْعَذابِ) يعنى الجوع (قَلِيلاً) يسيرا إلى يوم بدر (إِنَّكُمْ) يا أهل مكة
الصفحه ٤١٢ : (فَآمِنُوا) يا أهل مكة (بِاللهِ وَرَسُولِهِ) محمد صلىاللهعليهوسلم وبالبعث بعد الموت (وَالنُّورِ) الكتاب
الصفحه ٣٧٢ : ) طعامهم وشرابهم (يَوْمَ الدِّينِ (٥٦)) يوم الحساب (نَحْنُ خَلَقْناكُمْ) يا أهل مكة (فَلَوْ لا
تُصَدِّقُونَ
الصفحه ٤٣٠ : ، وهم أهل النار ، ويقال : أفتجعل ثواب
المشركين فى الآخرة كثواب المسلمين (ما لَكُمْ) يا أهل مكة (كَيْفَ
الصفحه ١٢ : (لِي نَفْسِي (٩٦)
قالَ) له موسى (فَاذْهَبْ) يا سامرى (فَإِنَّ لَكَ فِي
الْحَياةِ) ما حييت (أَنْ تَقُولَ
الصفحه ٤٠١ : هاشم بن العاص بن وائل
السهمى فأعطاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم مهر نسائهم من الغنيمة (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٩٩ : أم حبيبة بنت أبى سفيان ، فهذا كان صلة
بينهم وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَاللهُ قَدِيرٌ) بظهور
الصفحه ٢٢٣ : (١٥٥)) أفلا تعقلون ما تقولون (أَمْ لَكُمْ) يا أهل مكة (سُلْطانٌ مُبِينٌ (١٥٦)) كتاب مبين فيه