الصفحه ١٦٩ :
سورة الأحزاب
ومن السورة التى يذكر فيها الأحزاب ، وهى مكية كلها
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(يا
الصفحه ٣١١ : ) أعطيناهم من المال والقوة والأعمال (فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ) ما لم نمكن لكم ولم نعطكم يا أهل مكة
الصفحه ٢١٥ : ء يحرقه (فَاسْتَفْتِهِمْ) سل أهل مكة (أَهُمْ أَشَدُّ
خَلْقاً) بعثا (أَمْ مَنْ خَلَقْنا) قبلهم من الملائكة
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، يعنى أهل مكة.
(وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنا فِيها
الصفحه ٣٠٤ :
واحد لا شريك له (وَقالُوا) كفار مكة (ما هِيَ إِلَّا
حَياتُنَا الدُّنْيا) فى الدنيا (نَمُوتُ
الصفحه ٤٧ : كافرون بمحمد والقرآن (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (٧٢)) صاروا إليه (يا أَيُّهَا النَّاسُ) يعنى أهل مكة (ضُرِبَ
الصفحه ١٨٢ : ) أهل مكة (عَنِ السَّاعَةِ) عن قيام الساعة (قُلْ) يا محمد (إِنَّما عِلْمُها) علم قيامها (عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٩٨ : (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ) أهل مكة (لا يَعْلَمُونَ (٣٩)) ذلك ولا يصدقون (إِنَّ يَوْمَ
الْفَصْلِ) يوم القضاء بين
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم يا أهل مكة (تَعْجَبُونَ (٥٩)) تسخرون ، ويقال : تكذبون (وَتَضْحَكُونَ) تهزؤون ، ويقال : تسخرون
الصفحه ٤٤٥ : (وَأَنَّهُمْ) يعنى كفار الجن قبل أن آمنوا (ظَنُّوا) حسبوا (كَما ظَنَنْتُمْ) حسبتم يا أهل مكة (أَنْ لَنْ
الصفحه ٣٠٢ :
عذاب الله ، يعنى أهل مكة (١)(لِيَجْزِيَ قَوْماً) يعنى عمر ، رضى الله عنه ، وأصحابه (بِما كانُوا
الصفحه ١٧ : نَرْزُقُكَ
وَالْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى (١٣٢)) أى الجنة لمتقى الكفر والشرك والفواحش (وَقالُوا) يعنى أهل مكة (لَوْ
الصفحه ٣٧٣ : ،
وهى النار (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ) يا أهل مكة (النَّشْأَةَ الْأُولى) الخلق الأول فى بطون الأمهات ، ويقال
الصفحه ٥١١ : ) بالله يعنى مشركى أهل مكة (فِي نارِ جَهَنَّمَ
خالِدِينَ فِيها) مقيمين فى النار لا يموتون ولا يخرجون منها
الصفحه ٦٠ : أنبيائى إذا لعلمتم إن لبثتم ما مكثتم فى
القبور إلا قليلا مقدم ومؤخر (أَفَحَسِبْتُمْ) أفظننتم يا أهل مكة